{وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا }وقد قال العارف بالله القطب ابراهيم الدسوقى الشريعة هى الشجرة والحقيقة هى الثمرة ودخل عمر على رسول الله فوجدة وابو بكر يتحدثان فى الحقيقة فقال لم افقة من قولهما شيئا فأشفق رسول الله على الناس وأمرهم بقول سبحان الله 33 مرة والحمد لله 33 مرة ولا اله الا الله 33 مرة والله اكبر مرة بعد كل صلاة وهنا فى الاية القرآنية ان من يعرض عن ذكر الله يسلكة عذابا وقولة سبحانة ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها إسمة وسعى فى خرابها} والذكر واجب ويجب عدم منعة واشد شىء على الشيطان ذكر الله وقال الله ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر}اى ان ذكر الله اكبر من الصلاة وقال الله لنبية موسى ونبية هارون ولا تنيا فى ذكرى وقال ان لولا ان نبية يونس كان من المسبحين للبس فى بطن الحوت الى يوم يبعثون وقال عن نبية داوود نعم العبد انه اواب وقال نبى الله سليمان ان تسبيحة واحدة تجدها فى كتاب عملك يوم خير مما آوتى ال داوود من ملك وقال الله أذكرونى أذكركم وقال فى الحديث القدسى من ذكرنى فى ملأ ذكرتة فى ملأ مثلة وقال لرسولة محمد وربك فكبر وقال والذاكرون الله كثرا والذاكرات وهى اعلى درجة وبدأت الآية ان المسلمين والمسلمات وانتهت بأعلى درجة والذكراون الله كثيرا والذاكرات وقال واذكروا الله كثيرا وسحوة بكرة واصيلا وكلة جميعا على الكتاب والسنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق