الطرفان حكومة ومعارضة فى مصر وفى كثير من العالم العربى يهاجمان امريكا وطبعا المعارضة هى معارضة اسلامية ولم تفهم ان تكون اسلامية بمعايير لا تكون امريكا ضدها وخاصة فى وجود اوباما والحكومة فيها ناصرية ولها عداوة تقليدية مع امريكا او تتجاوز وتريد ان توافق امريكا على التجاوزات او تريد امريكا ان لاتتدخل وامريكا تفهم ممكن ان تكون غضبة للشعوب فتخسر البلاد ولذلك لاتسكت كما ان معايير الديمقراطية وحقوق الانسان تفضحها ان صمتت وتخاف من تصدير الإرهاب اليها كما انها تغزو المنطقة فأنت اما ارهابى او خالفت قوانين حقوق الانسان والديمقراطية والحقيقة ان حقبة عبد الناصر ودولة اسرائيل ملئت المنطقة كرها لامريكا وكذلك مساندتها لبعض الانظمة التى تكرهها الشعوب ولكن وجود اوباما كان كفيل بتغيير هذة الاشياء وطبعا البعض رأسمالة ولقمة عيشة فى نشر الكراهية وكذلك امريكا ليست مثالية وطائفة الخنزير الملعونة والمجرمة استغلت الفجوة وذهبت بأوباما الى العار وحرية الشذوذ وطبعا معاداة الدين بعد ان رفضتة الانظمة ويتكلمون عن اللون وهو امة بيضاء وانتخبة البيض ولكن كانوا يخافون على امتيازاتهم وتدخل الناتو ضد داعش وكان يكفى ضربات حوية لإزالتها هذا التدخل سيشمل المنطقة كاملة ولن ينجو منة بلد فلا داعش تحتاج لتحالف دولى ولكن المقصود هو تحالف لإحتلال المنطقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق