يقول صاحب الرؤيه
أشهد الله الذي أرسل الرسل وأنزل الكتب, و يعلم الساعة مقامي, ويمسك بيده نفسي إني لصادق فيما سأقول..
إتصل بي أمام مسجد معروف في "الناصرة" في فلسطين, فقال لي: إن أخا له يثق بدينه وقوله حدثه أنه رأى نفسه يدخل بيتا مستورا, فيه رجلان وغلام ابن لاحدهما, وأحد الرجلين ملثم, فما لبثوا أن دخل عليهم النبي الأمين محمد عليه وعلى آله وصحبه الصلوات, فصلى بهم النبي ركعتين, ثم التفت إليهم فقال: من أخبركم أني آتٍ؟؟.
فقال الغلام: هذا العجوز, وأشار الى "الملثم".
فقال عليه الصلاة والسلام: هذا العجوز؟؟؟؟؟؟؟؟............................ هذا المهدي!
ثم قال النبي: لم يبق إلا ورقة واحدة, ورقة أمريكا!! .
وأقسم بالله لمن شاء أن يطمئن, أني ما كذبت بحرف واحد, فما كنا لندع الكذب على الناس لنكذب على الله ورسوله.
والتفسير انة عجوز اى فاهم العالم..وطبعا الناصرة حيث محاولة صلب المسيح..وعجوز فاهم الخونة وان كان الصليبى يكذب فالمسلم يعرف ان صحابة المسيح خانوة..وانة كان يحيطة الخونة من كل جانب..وان المهدى عجوز لانة ينتظر الهجرة الى الكوكب لا الى الخانكة..اما صلاة الرسول فانة يصلى للمهدى الى الهجرة اى اسراء الى الكوكب...اما ورقة التوت امريكا فلم يبقى لها قريبا شىء..اى الزلزال الكبير فسيضرب كى يودع المهدى وهو مبسوط....وقد اخذ ثأرة وثأر امة كما أخذ من قبل ثأر ابية..وهذا زلزال محمد كما كان فى ليلة رأس السنة من قبل زلزال عيسى..حيث كان ثأر ابية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق