الحديث عن قبور الانبياء والاولياء فى المساجد..هل هو حلال ام حرام؟وطبعا زيارتهم تكون حسب السنة وبما يؤضى الله وليس شركا بل دعاء وذكر وتلاوة قرآن والصلاة على الرسول..اولا فى سورة الكهف..وبعد ان ماتوا بعد نومهم 309 عاما..احتار الناس وكان يريدون ان يحتفلوا بهم احتفالا كبيرا ويحتفوا بهم ولكنهم ماتوا..واهل الكهف هم اولياء وليسوا انبياء..فقال الذين غلبوا على امرهم ابنوا عليهم مسجدا..وغلبوا على امرهم هنا بفتح الغين واللام ..اى انتصروا على امرهم وليس هزوموا على امرهم..وطبعا المسجد يزورة الناس ويزوروهم ويذكروا الله..والاية فى القرآن ..قل لا اسئلكم علية اجرا الا المودة فى القربى..اى آل بيت الرسول..والاجر طبعا لان الناس كانت تعبد حجارة واصنام وكانوا جاهلية واصبحوا مسلمين يسجدون لله وبعد صحراء الجزيرة وارض غير ذى زرع الى انهار فارس والعراق والشام ومصر والخصب والسرور والثراء..ولذلك يجب مودة ال بيت الرسول ..ولقد زار الرسول ابوية وحمزة والميتينا..والرسول قال بين قبرى ومنبرى روضة من رياض الجنة..وقال كل فجر يأتى يحيط بقبرى سبعين الف من الملائكة..والقرآن اقر قبور الاولياء فى المساجد كما فى سورة الكهف..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق