المسيح عيسى ابن مريم وقع فريسة الدجالين فقد وعدة الله ان يكون وجهيا فى الدنيا والاخرة..قالوا كيف فى الدنيا وقد تعرض للآلام وكان يفترش الارض ويلتحف بالسماء..فقد لان الله رفعة الية ثم يعود ويحكم العالم وحين يحكم العالم يكون هكذا وجيها فى الدنيا..وقال الدجالون للحكام فى عصر المسيح وطبعا لا يعرفوا شيئا وظنوا ذلك فى وقتها ففعلوا بة الافاعيل..وكذلك بالنسبة للمهدى..وحدث ذلك من قبل لنبى الله موسوى وكذلك رسول الله محمد والقصص مع اليهود معروفة..ولا يوجد حكام بدون سحرة وكهنة وعبيد ابليس يسألوهم ويفتوى للحكام بتخريف..وفى النهاية جميع ذلك يكون ترتيب الله للمستقبل..اى لولا انهم افتوا لفرعون ماتربى فى بيتة موسى..وما رفع الله المسيح الية ليعود ليحكم العالم وما تربع يوسف على عرش مصر..الخ
المسيح عيسى ابن مريم وقع فريسة الدجالين فقد وعدة الله ان يكون وجهيا فى الدنيا والاخرة..قالوا كيف فى الدنيا وقد تعرض للآلام وكان يفترش الارض ويلتحف بالسماء..فقد لان الله رفعة الية ثم يعود ويحكم العالم وحين يحكم العالم يكون هكذا وجيها فى الدنيا..وقال الدجالون للحكام فى عصر المسيح وطبعا لا يعرفوا شيئا وظنوا ذلك فى وقتها ففعلوا بة الافاعيل..وكذلك بالنسبة للمهدى..وحدث ذلك من قبل لنبى الله موسوى وكذلك رسول الله محمد والقصص مع اليهود معروفة..ولا يوجد حكام بدون سحرة وكهنة وعبيد ابليس يسألوهم ويفتوى للحكام بتخريف..وفى النهاية جميع ذلك يكون ترتيب الله للمستقبل..اى لولا انهم افتوا لفرعون ماتربى فى بيتة موسى..وما رفع الله المسيح الية ليعود ليحكم العالم وما تربع يوسف على عرش مصر..الخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق