هذة المنطقة تموج بالجهل فحين نقول الدين فى السياسة فهم ياخذونها بمنظور غبى وكل العالم ياخذ الدين فى السياسة فقد اسس الغرب وامريكا اسرائيل لعقيدة نزول المسيح فيجب ان يكون قبلها دولة اسرائيل ولكن لاحدود للعلم ومن لايفهم فى العلم والسياسة والصناعة والتجارة فلا يعمل بهم واسرائيل دولة دينية ولكن المفهوم عند المسلمين مجرد نصب و جهل واحتيال وسطحية وغوغائية فيقطعوا يد السارق لرغيف وهو مسروق من الدولة والقانون والكذابين الذين يدعون الامامة والدين ومعظم من يعملون فى حقلة وكثير من المعارضين وحين نقول عن النبئوات فى الدين فانة يتم العمل بها فى السياسة مثل من علامات الساعة ان يكون العرب قليلون وبعدها يستطيع الاسود وهى اوصاف اوباما ايقتلع الكعبة حجر حجر فهذا الفهم الاستراتيجى هو الدين فى السياسة لان فية جهال دين وعلم ودولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق