من اوصاف المهدى وهو اجرى جراحتين فى طفولتة اى جراحة فى كل ركبة..: لم ترد
صفة(أزْيَل الفخذين)من طريق أهل البيت عليهم السلام ، وهذا الحديث عن أمير
المؤمنين عليه السلام ينتهي الى رواة غير شيعة، والقاعدة التحفظ في صفاته
التي لم ترد عنهم عليهم السلام لاحتمال أن تكون موضوعة لتنطبق على شخص أفحج
ادعى المهدية . نعم ورد في كمال الدين:2/653 ، عن الإمام الباقر عليه
السلام : (مشرب بالحمرة ، مبدح البطن ، عريض الفخذين ، عظيم مشاش المنكبين)
. وعريض الفخذين بمعنى ضخامتهما ، وهو غير الأزيل أي الأفحج الذي في فخذيه
خلل يؤثر على مشيه وركوعه وسجوده ، وقد رووا أن عمر كان أفحج ، ففي تفسير
الطبري2/794: (بينما عمر يصلي ويهوديان خلفه وكان عمر إذا أراد أن يركع خوى
، فقال أحدهم لصاحبه: أهو هو؟ فلما انفتل عمر قال: رأيت قول أحدكم لصاحبه
أهو هو ! فقالا: إنا نجد في كتابنا قرناً من حديد يعطى ما يعطى حزقيل الذي
أحيى الموتى بإذن الله). ورواه في تاريخه:1/323 . ومعنى خوى: أنه كان
لايستطيع الركوع بشكل طبيعي ، فزعم اليهوديان تقرباً الى عمر أن ذلك علامة
رجل يحيي الموتى كحزقيل !
والمهدى اجرى جراحتين فى ركبتية وهو طفل وبعد الجراحة الجبس فى ركبتية..واما قول ان زمان المهدى هو قرن من حديد اى الزمن الحالى اى الصناعة والتكنولوجيا..
والمهدى اجرى جراحتين فى ركبتية وهو طفل وبعد الجراحة الجبس فى ركبتية..واما قول ان زمان المهدى هو قرن من حديد اى الزمن الحالى اى الصناعة والتكنولوجيا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق