: { وَإِذْ أَخَذَ رَبّك مِنْ بَنِي آدَم مِنْ ظُهُورهمْ ذُرِّيَّتهمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسهمْ أَلَسْت بِرَبِّكُمْ ؟ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا } 7 172 كان ذلك فى عالم البرزخ قبل ولادة البشر وخلقهم الجسدى اى اخذ الله عهدة للناس ان يكونوا مؤمنين والناس يكونوا على الفطرة ولكن الشياطين تضلهم...وقال الرسول الارواح جند مجندة من تعارف منها فى البرزخ ائتلف ومن تنافر منها اختلف..اى اننا كنا خلقا قبل الولادة عند الله ثم الولادة والحياة الدنيا ثم الموت عند الله ثم البعث ونكون جميعا عند الله..ولكن الحزن فى الدنيا على الموت للفراق تكون فترة صغيرة ..وطبعا مشاكل لعائل او ام او ابن ولكن الله رحيم والدنيا بتعدى على الجميع وعلى اى ظروف بتعدى..والحياة الاخرة بما يجازى الله بة الناس فى الحياة الدنيا...ولكن كلنا عند الله فى جميع المراحل...يعنى الموضوع كلة الله والباقى هوس..وما طلبة الله نفعلة وهو خير لنا..ابتغوا الوسيلة..الا من شاء ان يبتغى الى الله سبيلا..انما وليكم الله ورسولة والذين آمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون..والله منان ولاتدرى ان تفعل خير او حسنة لم يفعلها احد قبلك فيعطيك الله اجرا عظيما..وحاولوا ابتكار شىء صح فى الدين او نوع جديد من الخيرات او العلم فيعطيكم الله اجرا عظيما.كما كان الرسول مرة سمع رجل يقول الحمد لله كما ينبغى لجلال وجة وعظيم سلطانة فناداة الرسول ان الملائكة سألوا الله كيف يكتبوها فقال كما قالها عبدى..وراى الرسول بلال يتقدم فى الجنة وسيبق الجميع فسألة هل تفعل شىء لا نفعلة فقال انة يصلى ركعتين قبل قرائة القرآن..وهكذا فالباب مفتوح بدون هبل...
الخميس، 30 يناير 2014
الناس فى حياة فى جميع اطوارهم
: { وَإِذْ أَخَذَ رَبّك مِنْ بَنِي آدَم مِنْ ظُهُورهمْ ذُرِّيَّتهمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسهمْ أَلَسْت بِرَبِّكُمْ ؟ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا } 7 172 كان ذلك فى عالم البرزخ قبل ولادة البشر وخلقهم الجسدى اى اخذ الله عهدة للناس ان يكونوا مؤمنين والناس يكونوا على الفطرة ولكن الشياطين تضلهم...وقال الرسول الارواح جند مجندة من تعارف منها فى البرزخ ائتلف ومن تنافر منها اختلف..اى اننا كنا خلقا قبل الولادة عند الله ثم الولادة والحياة الدنيا ثم الموت عند الله ثم البعث ونكون جميعا عند الله..ولكن الحزن فى الدنيا على الموت للفراق تكون فترة صغيرة ..وطبعا مشاكل لعائل او ام او ابن ولكن الله رحيم والدنيا بتعدى على الجميع وعلى اى ظروف بتعدى..والحياة الاخرة بما يجازى الله بة الناس فى الحياة الدنيا...ولكن كلنا عند الله فى جميع المراحل...يعنى الموضوع كلة الله والباقى هوس..وما طلبة الله نفعلة وهو خير لنا..ابتغوا الوسيلة..الا من شاء ان يبتغى الى الله سبيلا..انما وليكم الله ورسولة والذين آمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون..والله منان ولاتدرى ان تفعل خير او حسنة لم يفعلها احد قبلك فيعطيك الله اجرا عظيما..وحاولوا ابتكار شىء صح فى الدين او نوع جديد من الخيرات او العلم فيعطيكم الله اجرا عظيما.كما كان الرسول مرة سمع رجل يقول الحمد لله كما ينبغى لجلال وجة وعظيم سلطانة فناداة الرسول ان الملائكة سألوا الله كيف يكتبوها فقال كما قالها عبدى..وراى الرسول بلال يتقدم فى الجنة وسيبق الجميع فسألة هل تفعل شىء لا نفعلة فقال انة يصلى ركعتين قبل قرائة القرآن..وهكذا فالباب مفتوح بدون هبل...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق