الثلاثاء، 5 يوليو 2016
الشيعة والصحابة
والسابقون الاولون من المهاجر ين والانصار وطبعا منهم ابو بكر وعمر وعثمان وعلى واما الاية لقد رضى الله على الذين يبايعونك تحت الشجرة يد الله فوق ايديهم ومن ينكث فإنما ينكث على نفسة..وطبعا هنا مادام قال ذلك لابد ان هناك من ينكث وطبعا بعد صلح الحديبية وبعد فتح مكة هناك من ينكث لكن اغلب الصحابة بخير وطبعا السابقون الاولون من المهاجرين والانصار كلهم فى الجنة وزكاهم الله وكما بشرهم الرسول بالجنة وكذلك بشر هم الله يوم ترى النبى والذين امنوا معة نورهم يسعى بين ايديهم وايمانهم وهنا نجد قول الله وقالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان فى قلوبهم بينما السابقون الاولون هم قال الله عنهم يوم ترى النبى والذين امنوا معه ولم يقل والوطبعا الان نفهم كل شىء حين تسبب معاوية وعمرو بن العاص فى خراب الخلافة الراشدة وضاعت حتى اليوم اما السابقون الاولون فبشرهم الله ورسولة بالجنة وهنا على المذهب الشيعى ان يتقى الله فى صحابة رسول الله ولا ينكر قول الله وقول رسوله للسابقين الاولين من المهاجرين والانصار وهم وعلى كانا احبابا وعملهم لله وحضروا كل الغزوات مع الرسول وكانوا معة فى مكة وهاجروا ونصروا الرسول ووأدو الردة وفتحوا البلاد ولامصار وطبعا ليس مثل معاوية وعمرو الذين حضروا كل الغزوات ضد الرسول وخربوا الخلافة الراشدة ولكن نجد هنا ان الشيعة يسبون كبار الصحابة وبينما المفروض معاوية وعمرو ونجد ان السنة يمجدون معاوية وعمرو والمفروض غير ذلك وطبعا طحن للامة وخطأ والامام على قال مهلك فى اثنان كارة قال او محب متغال واما رسول الله فلايقاس بة احد من الصحابة وانما يقاس بة اقرانة من الرسل والانبياء
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق