السبت، 2 يوليو 2016

العولمة

العولمة كما يراها اوباما والامم المتحدة وطبعا مشارك معها معظم الحكومات هى مثلية الجنس وما يسمونة ان تكون المرأة داعرة وهذا الذى يقدمونة للعالم ولكن الشعوب العربية والمسلمة وكثير من الشعوب ترى ان هذا اسفاف وتحقير للبشر ولم يخلقهم الله هكذا او لهذا وان العوملة هى حرية الشعوب والعدالة وحقوق الانسان وان تجمد الامم المتحدة فى بنوك سويسرا ولندن ونيويورك اموال الانظمة التى تسرق الشعوب واقواتها وخبزها وملحها وتحول المليارات للخارج حتى تعاد الى الشعوب وان تغير الانظمة الطاغوتية والمستبدة وان يكون الحكم بالشفافية والعدالة وتداول السلطة وحق الشعوب فى السلطة والثروة وحرية الرأى وحقوق الانسان وان لا تكون العولمة حر وب على الدول الفقيرة والضعيفة وان تكون الانتخابات غير مزيفة ومحاكمة الطغاة والانظمة اللصوصية وعدالة القضاء والمحاكم بدون سرقة وحفظ الحقوق ولكن العولمة عند اوباما والامم المتحدة والدول الكبرى هى كبارية وبيوت داعارة ولواط وبل ان بابا روما يقول بنفسة ويجهر امام العالم انة لم يكن موجود شىء اسمة آدم وحواء اى البشر ليس اخوة وقديما قال الامام على الناس اما اخوة لك فى الدين او فى الخًًًًلق اى البشر اخوة وطبعا ماداموا لايعتبر ون الناس من ام واب واحد فعلى الارض السلام وعموما قلت اللذى تريدة شعوب الارض من العولمة والبشر ليسوا ذباب حتى يطرحوا هذة الافكار عن عولمتهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق