حكام العرب والمسلمين

كل حاكم عربى يطلق على نفسة لقب والذين يحيطون بة يعطونة هذا اللقب وطبعا لقب دينى خادم الحرمين وذالك خادم القرآن واخر امام المسلمين واخر امير المؤمنين وهى عادة يفعلها الحكام وبل الملك فاروق كان يطلق على نفسة الملك الصالح وموجود حتى الان كوبرى الملك الصالح والشعوب والناس تلعنهم الا قلة من المستفيدين والشعوب طبعا تقول انهم فى جهنم وطبعا المصيبة ان يطلق الحكام على انفسهم هذة الالقاب ويدجل لهم بعض رجال الدين المنتفعين ليشتعل الارهاب وينتشر التطرف وتخرب البلاد والعباد اى لايكفيهم السر قة والظلم والعمل بالسحر والشيطان فيطلقوا على انفسهم القاب الخلفاء الراشدين وائمة ال البيت والمسلمين ليكون خرابا فوق خراب وتطرف وارهاب وينتشر مثل الانفلونزا ويعودوا بعد ذلك ومعهم دول مسحية وغير مسلمة ليقولوا للناس هذا اسلام غير صحيح وصححوا اسلامكم ولكن وجود هؤلاء يمنع ان يعود الناس الى رشدهم وطبعا ان يجعلوا مثل هؤلاء الحكام رمز للدين هو اكبر اسباب للتطرف بل منهم من يدجل لنفسة انة رمز للدين وهو يلبس الصليب ويمشى بة فى المسجد ويلتقى بالقمص والقسيس ويقف ذليلا امامة وثم هؤلاء الحكام يزعمون القابا دينية ومنهم من يبيع الخمر فى نهاررمضان ومنهم جهارا نهارا علنا امام الناس يضع العاهرات فى حضنة ثم يذهبوا فى اجتماع دولى لمكافحة الارهاب ويسئلونة ما هو سبب الارهاب