الخميس، 28 يوليو 2016

تفسير الاية والله لايهدى القوم الكافرين

قال الله والله لايهدى القوم الكافرين...ولكن كيف اسلم ابو بكر وعمر وعثمان وعلى وغيرهم من الصحابة وبل اسلمت جزيرة العرب كلها ولكن قتل رؤس الكفر مثل ابو جهل وابو لهب وامية ابن خلف وصفوان ابن امية وعتبة ابن ربيعة وعمرو ابن ود وغيرهم ولاشرح ذلك مثلا تجد ان ثلاثة مليارات مسلم والارهابين بينهم الاف اى عدد قليل وهنا فى تفسير الاية الكثير بل نعظمهم غير مؤمن ولكن غير متطرف فى الكفر بمعنى لا مبالاة او غير متشدد فى الكفر وهنا المقصود فى الاية والله لايهدى القوم الكافرين وهم عدد قليل متشددين فى الكفر ولكن الباقى سهل ان يدخل الاسلام ولم يكن متطرف او متشدد فى الكفر مثل ابو جهل وامثالة حين قالوا صبأ الوليد ولتاثيئن قريش اجمعين اى الناس ليست متطرفة فى الكفر ولكن الوليد ومثلا الاية القرآنية ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون..وتجد الناس تصوم وتصلى وتحج وهكذا ومثلا قال سيد قطب المجتمع كافر وان صلى وان صام وان حج لانة لا يطبق شرع الله ولكن هو لم يكن يفهم ان المقصود بهذة الاية المتطرفون الذين يقولون لاتطبقوا شرع الله وهكذا ولكن المجتمع سليم وان حكم الحاكم شرع الله فلامشكلة عندهم وهم اصلا لايفعلون اشياء توجب تطبيق الشرع عليهم فهؤلاء ليسوا بكافرين وكما ان المتطرفونى ليسوا هم من يطبق شرع الله ولكن هناك من درس فى الازهر الفقة واصول الدين وليس دين الله نهبا لمن يقرأ كتابا يباع على الارصفو ويزعم لنفسة انة داعية كما ورجل دين امثال حسان والسلفين واشكالهم وكثير منهم قوادون وبالدرهم والدينار ومحترفى سرقة ورشا فوق جماجم المسلمين وخراب ديارهم وجهلة دنيا ودين ولكن المقصود بالاية المتطرفون فى محاربة شرع الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق