الأحد، 3 يوليو 2016
حديث الشيخ الشعراوى عن غزوة الاحزاب
عند رسول الله فى المدينة وبعد الصلاة علية وذكر الله وصليت ركعات فى الروضة واشرت على رسول الله بشىء وقلت يارسول الله ادعو الله بذلك وادعو لى بذلك ونزل جبريل بينى وبين مقام الرسول وقال منا ال البيت وصحيح الرسول جدى ولكن مقام ال البيت درجة عالية وطبعا درجة اعلى من الذرية بكثير وكان بجوارى بنتى الملك الفهد وهن شاهدات على ذلك وأأيدت بكثير من معتجزات الرسول وانا امير فى الغرب واشرت على رسول الله بشىء فى بلادى كما اشار سلمان على رسول الله بشىء فى بلادة وهو الخندق وقال الرسول سلمان منا ال البيت..وحديث الشعراوى هنا عن غزوة الاحزاب وطبعا لم يقول كل شىء ووضع المصحف على فمة يقول لى اقفل بقك واظن ان ابو حذيفة اليمانى هنا هو الحوتى والبعض يقول الفرس ولكن الفرس خافوا وممكن يكون ابن عم لى فى برونااى واما وعمرو ابن ود البعض يقول انة زايد والبعض يقول سلمان ولكن سلمان ضعيف والبعض يقول ابنة والبعض يقول السيسى والبعض يقول الصباح والبعض يقول التحالف العر بى وانا اظن انة القسيس ثم تحدث عن اليهود وهكذ
ا وقد تكون تحرير القدس واظن الذي سيقتلوة هو حاكم قطر او ربما حجث لحاكم قطر السابق وهو مر يض الان وعموما الشعراوى لم يقل شبئا كبيرا ولم يقلة خوفا من الحاكم ولم يهلل لنفسة وللجالسين كثير وطلب منى الصمت لانة رآنى المهدى ووضع المصحف على فمة بإإشارة اقفل فمك واما عمر فهو يبدو انة قريب لى قرابة ضعيفة فى غرب الهند او اقرب ونرى الاعاصير وتمطر فى يوم مثل شهور وتغرق المدن والبلاد والدول
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق