الأربعاء، 20 يوليو 2016
الانقلاب فى تركيا
ان الذى يحدث فى تركيا هو طائفى بمعنى جماعة جولن هى دينية وكان اردوجان احد اعضائها وهى كانت فى اشد اوقات علمانية تركيا واقامت مستشفيات ومدارس وجامعات وتجارات ومصانع بمعنى حكومة موازية او اسلامية والترك مسلمين وهى موازية للحكومة العلمانية ولكن فيها صوفية وصوفيتها قريبة من صوفية عثمان البرهانى فى السودان ومصر وانا شخصيا صححت فى الصوفية كثير واصبح بدون امور شيطانية او شطحات غريبة وانتشر ذلك بين الصوفية واصبحت ممتازة وكبرت جماعة جول لذلك ولذلك الانقلاب يريد جول بدل اردوغان الذى يجالس المثلين ويجعل الترك يفطرون يوما فى رمضان حتى ترضى عنة ماتسمية اوهامة الانضمام للاتحاد الاوروبى وهكذا غير الدعارة العلنية والخمارات والكبريهات ولقد الموضوع كبر لان جماعة جول ممتدة مثل عثمان فى مصر وهنا لابد من التفاهم وعقدة السيسى مرعبة للكثير ولكن ليس فى تركيا بهذا الحجم الكبير فى مصر او العرب والموضوع معقد وكان يجب تحالف بين اردوغان وجول وليس الانفراد بالسلطة لاردوغان وهنا جاء الانقلاب بعد رفض اردوغان من قبل الثورة الزنجية التى يقوم بها اوباما فى العرب والترك والفرس وتمتد الى واشنطن حتى اقاسى الخليج
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق