الاثنين، 9 مايو 2016
شركات التأمين
التأمين ثقافة غير موجودة فى المجتمع العربى وربما حتى المجتمع الاسلامى والسبب شركات التأمين لأنها نقلت الاسم لهذا المسمى بترجمة حرفية بل المفهوم كذلك وهنا اصطدمت بالدين الاسلامى وبرجال الدين الاسلامى ومن عتهم حتى المقهوم لم يغيروا فية فكان ممكن ان يسمى التعويض او المشاركة فيكون التأمين فى النقابات وكل من يحمل رخصة قيادة حتى اذا حدث له حادث يدفعوا مبالغ لعلاجة او اذا مات يقولوا مشاركة لأهلة ويدفعوا لهم وفى النقابات يسموها مكافئة حتى اذا بلغ الستين يدفعوا له مبلغ ويقولوا مكافئة نهاية الخدمة او ذا مات قبلها يدفعوا لذوية ويقولوا مشاركة ويكون بذلك التأمين ثقافة عند الشعب كما فى الخارج ويستثمروا هذة الاموال وطبعا بكوادر ذات خبرة وكما يكون التأمين ضد الحرائق ويطلقوا علية مشاركة فى الكارثة وكما التأمين عند الولادة وعندما يبلغ الثامنة عشر يدفعوا لة ويسموة مال للنشىء فى مقتبل العمر والدين طبعا ينقبل ذلك ولكن الشركات لاتكون نصب ونكون تحت اشراق الدولة او تحت تفتشيها وخلاصة القول انة لاتوجد ثقافة للتأمين لدى الشعب بسبب نصب هذة الشركات وجهلها فى استثمار الاموال وكما الدين تصطدم بة وهى السبب لأنها لاتبرمج نفسها ليكون الدين راضى بها وعموما هموم الشرق كثيرة والين سهل ولكن الناس اغبياء
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق