الاقتصاد المصرى الآن

بعد سقوط الطائرة المصرية وقبلها الطائرة الروسية فقد انتهت السياحة واما العمالة المصرية فى الخارج فانهم يأخذون منهم الدولار بسعر مرتفع بالجنية ويأتى المصرى العامل بالخارج الى مصر بالجنية بلا دولار ويشترى بالجنية من البلد من السوق المصرية اى يسحب بالجنية من السوق ولايعطى الدولار التى تحتاجة البلد لتستورد السلع وحنى لاتعرف ان كان هذا الجنية اصلى ام مزور وقد تزور دولة الجنية ولا تعرف الفرق بينة وبين الاصلى وطبعا قناة السويس مع انخفاض اسعار البترول فقد انخفضت ايرادتها وانت حين تسأل عن اى بلد وتسأل عن اقتصادها فيقولوا لك مثلا اقتصاد دول الخليج بترول واقتصاد الدول الصناعية صناعة وزراعة وسياحة اما اقتصاد مصر اساسة السياحة وتحويلات المصريين بالخارج وقناة السويس والزراعة وتشترى ماتحتاجة من القمح والسلع فمثلا كان 15 مليون سائح وكان يعمل بالسياحة 5 ملايين وينفق كل سائح فى المتوسط مثلا 5 الاف دولار اى 75 مليار دولار و8 مليار دولار دخل القناة و20 مليار دولار تحويلات المصريين والزراعة فى معظمها تكفى الداخل وتصدر والسد العالى ينتج جزء من الكهرباء وهكذا يعيش الناس ثم تقوم الدولة بمشاريع لتحسين الدخل والان حتى الزراعة مهددة بسد اثيبوبيا وبل توقفت تربينات السد من نقص المياة وبل ارتفع سعر الارز الى 10 جنيهات للكيلو بعد ان كان بجنية ونصف لان زراعتة تحتاج مياة كثيرة والقادم اسؤ اى خرب الاقتصاد المصرى وكيف يعيش الناس ولا سياحة او تحويلات مصريين من الخارج او دخل القناة او بدون زراعة وما أمل هذة البلد بعد خراب اقتصادها واضف الى ذلك موجود تنازع داخلى واقتتال وحرق للمصانع والمنشآت وهل يأتى مستثمر ليبنى مصنع ثم يحرقوة؟ والدولة تقول انها تبنى وطبعا لن يظهر اثر لهذا البناء مع كل هذا الخراب وبل تسوء الحال بالناس ولكن ما العمل؟انا قلت قبل ذلك وشرحت حل مشكلة المياة واما الامور الاخرى فقلت يجب المصالحة ورد السفهاء ان المصالحة هى اشد من الارهاب وعنى انا انا محب لآل البيت ومودتهم ولست من السلفية والاخوان ولكن لابد من حل المشاكل اى المصالحة وحل مجلس الشعب ويكون مجلس شعب جديد يمثل الشعب وفية كل اطياف الشعب وكما كل اطياف الشعب يمثل فى السلطة كما لبنان تقاتلوا من قبل وكان اعلان الطائف الرئاسة للمارون والنواب للشيعة ورئاسة الوزراء للسنة والمهم انا لا اقصد كما الحل اللبنانى ولكن اقصد السلام الداخلى وكل الاحزاب تمثل وكل الاطياف ويكون المجتمع بلا مشاكل ويعمل للبناء والتنمية اى لابد من الحوار والمصالحة بحل واقعى ودائم