الأحد، 8 مايو 2016

حكم الله والحماعات الاسلامية

الحاكمية وتحدث عنها سيد قطب وانتشر ذلك بين الجماعات الدينية وهم لا يفهموا تفسير القرآن او الآيات وخربت كثير من بلاد العرب والعالم الاسلامى والذى نراة الآن من داعش واخوتها ولكن لنقرأ ايات القرآن ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون وفى آية اخرى هم الفاسقون وثالثة هم الظالمون وطبعا الفاسقون النصارى والظالمون اليهود والكافروة للمسلمين وطبعوا فى اذهان الناس ان حكم الله هو حد الزنا من جلد ورجم والقتل والسرقة وان الموضوع كلة رجم وقطع يد ورجم ولكن حكم الله هو الشهادتين والصلاة والصوم والزكاة هو اساسا حكم الله وامرهم شورى بينهم وكأن ال شورى هو هذة الجماعات التى تقتل وتذبح الناس بل يذبحون بعض كما حدث بين داعش والنصرة والقاعدة ومائة جماعة كل واحدة تزعم لنفسها الخلافة وتذبح فى الجماعات الاخرى ناهيك عن الناس وعموما جاء رجل الى رسول الله قال زنيت يارسول الله قال اذهب لعلك قبلت وطبعا الرسول يعرف انة زنى بل هناك اية ان من فعل ذنب يجب علية الحد علية ان يسكت ويتوب ويعمل عملا صالحا وبل الرسول قال اذا بليتم فاستتروا وطبعا يتوب ويعمل عملا صالحا ولكن هذة الجماعات خربت بلاد العرب والمسلمين واولا تريد ان تحكم هى وطبعا سيشاع الذبح والقتل بين الناس كما تفعل داعش وغيرها وطبعا الحكم فى هذة الامور يكون للفقهاء واهل العلم وثانيا تقوم دول العالم غير المسلمة بحصار لبلاد العرب وغزوها على القتل وتقطيع الايدى والرجم والجلد وتخرب بلاد العرب والمسلمين ومع ان اساس حكم الله هو فى الشهادتين واقامة الصلاة وصوم رمضان والزكاة والميراث والطلاق والزواج وغير ذلك وكما قال المسيح من كان منكم بلا خطيئة فاليرمها بحجر وهنا المسيح ليس كافر او فاسق ولكن من لم يفعل الخطيئة فاليرجم وكلهم فعلوا الخطيئة وكانوا يريدون الرجم وطبعا نسمع ونرى واعرف ان كثير منهم فعل الموبقات والرسول حين قال للرجل اذهب لعلك قبلت ليس بكافر او فاسق او ظالم هو يعرف خير للرجل ان يتوب ويصلح ويصلى ويصوم وهنا حين يؤذن المغرب فى رمضان تجد الشوارع خالية فالناس تصوم وهذا ليس مجنمع كافر او فاسق كما يان يقول سيد قطب المجتمع كافر وان صلى او صام او حج وفى صلاة الجمعة تجد جميع المساجد ممتلئة ويفرشون فى الشارع فهذا ليس مجتمع كافر بل يقيم حكم الله اذا نودى لصلاة الجمعة فاسعوا الى ذكر الله وطبعا رافق كل هذا الهذيان فئة من رجال الدين من الازهر اغببياء حيث كان الازهر يقبل الطلاب المتخلفيين وكثير منهم يهرعون للدرهم والدينار ولايفهمون فى الدين ولا يعرفون شرحة فحدث كل الذى نراة فى العالم العربى والاسلامى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق