الجيش المصرى والقمر الصناعى

كان يجب ان يكون هناك قمر صناعى للجيش المصرى وبالنسبة لمنطقة سيسناء سيكشف كل سيناء ويركب بكل دبابة ومدفع وطبعا ايضا بقواعد الصورايخ شاشة كمبيوتر وهارد ويتصل كل ذلك بالقمر الصناعى وبرنامج يكشف امامهم كل المناطق البعيدة عنهم والتصويب الدقيق فى مدى ضرب النيران ويكشف اماكن العدو كلها ومع التصويب الدقيق بالكمبيوتر على الاهداف وكذلك فى مناطق مصر بل داخل ارض العدو وكذلك فى البحرية وقطعها وكثير من اسلحة الجيش وكان المفروض ان يكون لمصر هذا القمر الصناعى من عشرة سنوات ومثلا حرب اليمن مع انة ضعيف تكبدت قوات التحالف خسائر كبيرة ولم تحقق نصرا خلال عام فى الحرب البرية فدول التحالف لا تمتلك اقمار صناعية وايران تمتلك والتحالف كان مكشوفا تماما ولابد لمصر ان تملك اقمار صناعية للجيش والا فصعب ان تحارب اسرائيل مثلا وهى تمتلك الاقمار الصناعية وطبعا غير ذلك من عمليات صعبة لاستكشاف اماكن العدو وتوفر الاقمار الصناعية كل ذلك او لو القى العدو قوات خلف الخطوط تكشفة كما حدث فى الثغرة مثلا فى حرب اكتوبر وهكذا