المرض العقلى المصاب بة الاخوان والجماعات السلفية وتعودنا انهم يطالبون بالحكم وهم لايعرفون الحكم وحين يحكمون يفشلون ويخرج عليهم الناس ثم يتسلط عليهم جبار ولايهتم احد بهم وحين حكم مرسى قلت لة ارفع اسعار الوقود ويتجمع لك اموال وتشترى النسبة الناقصة من الوقود ويتوفر الوقود للكهرباء والسيارات والمركبات ولكنهم غوغاء من السلفيين والجمعيات الشرعية وكثير من الاخوان رفضوا ذلك بكلام كذب وقلت للسيسى حين حكم ان ذلك سبب سقوط مبارك ومرسى فرفع اسعار الوقود وفى حكم مرسى فى حشد الاستاد من اجل سوريا قالوا انة حلال قتل النظام فى سوريا والمؤيدين لة على اساس انهم مشركين وطبعا حين يكون هناك خطأ نهديهم ولكن من يعرف الهداية هو الذى يهدى وهو يحناج هداية وحين تقتل الناس لخلاف مذهبى وهم مسلمين فماذا عن المسحيين وغير الاديان السماوية وطبعا يكون لديك ذبحهم اوجب ثم تقول انك مضًطهد وتريدهم التدخل من اجلك وانت تفتى بقتل الناس المخالفين لك اذا فأنت مريض عقلى وتتخيل انك تفهم والاخر اهبل واسأت للاسلام قبل ان تسىء الناس والدين يقول ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هى احسن..ويقول لكم دينكم ولى دين..والدين يقول لاينهاكم الله على الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم وهذا بالنسبة للكفار ...والسنة جماعات كثيرة وخرجت من جماعة واحدة ويقتلون بعضا ولذلك حين يتسلط عليهم جبار يتركهم الدول ولا بند سابع او غيرة ولكن ممكن ان يضربوة اذا ضرب فئات اخرى غيرهم....والمذهب الذى يطلقون علية سنى هو سطحى ويحتاج علم والذين يتبعونة سطحيين وصحيح انهم مسلمون ولكنة يحتاج تعديل وانا افعل ذلك مثلما فعلت وافعل مع الصوفية والشيعة وقد تحسنوا كثيرا وهديت غير المسلمين بمئات الملايين وعلى الاقل كففت ايدى كثير منهم عن المسلمين بالهداية ولكن الايذاء الذى اتعرض لة اكثرة من العرب وممن يزعمون الدين وهذة هى حصيلتهم خرائب بلاد العرب وافغانستان والبوسنة والشيشان وغير ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق