السبت، 4 يوليو 2015

الاخوان وتخريفهم

المرض العقلى المصاب بة الاخوان والجماعات السلفية وتعودنا انهم يطالبون بالحكم  وهم لايعرفون الحكم وحين يحكمون يفشلون ويخرج عليهم الناس ثم يتسلط عليهم جبار ولايهتم احد بهم وحين حكم مرسى قلت لة ارفع اسعار الوقود ويتجمع لك اموال وتشترى النسبة الناقصة من الوقود ويتوفر الوقود للكهرباء والسيارات والمركبات ولكنهم غوغاء من السلفيين والجمعيات الشرعية وكثير من الاخوان رفضوا ذلك بكلام كذب وقلت للسيسى حين حكم ان ذلك سبب سقوط مبارك ومرسى فرفع اسعار الوقود وفى حكم مرسى فى حشد الاستاد من اجل سوريا قالوا انة حلال قتل النظام فى سوريا والمؤيدين لة على اساس انهم مشركين وطبعا حين يكون هناك خطأ نهديهم ولكن من يعرف الهداية هو الذى يهدى وهو يحناج هداية وحين تقتل الناس لخلاف مذهبى وهم مسلمين فماذا عن المسحيين وغير الاديان السماوية وطبعا يكون لديك ذبحهم اوجب ثم تقول انك مضًطهد وتريدهم التدخل من اجلك وانت تفتى بقتل الناس المخالفين لك اذا فأنت مريض عقلى وتتخيل انك تفهم والاخر اهبل واسأت للاسلام قبل ان تسىء الناس والدين يقول ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هى احسن..ويقول لكم دينكم ولى دين..والدين يقول لاينهاكم الله على الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم وهذا بالنسبة للكفار ...والسنة جماعات كثيرة وخرجت من جماعة واحدة ويقتلون بعضا ولذلك حين يتسلط عليهم جبار يتركهم الدول  ولا بند سابع او غيرة ولكن ممكن ان يضربوة اذا ضرب فئات اخرى غيرهم....والمذهب الذى يطلقون علية سنى هو سطحى ويحتاج علم والذين يتبعونة سطحيين وصحيح انهم مسلمون ولكنة يحتاج تعديل وانا افعل ذلك مثلما فعلت وافعل مع الصوفية والشيعة وقد تحسنوا كثيرا وهديت غير المسلمين بمئات الملايين وعلى الاقل كففت ايدى كثير منهم عن المسلمين بالهداية ولكن الايذاء الذى اتعرض لة اكثرة من العرب وممن يزعمون الدين وهذة هى حصيلتهم خرائب بلاد العرب وافغانستان والبوسنة والشيشان وغير ذلك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق