حين يأخذ المهدى البيعة ويحكم العرب يقوم بتمثلية فيهدد اسرائيل وشوية كلام سألقى بإسرائيل فى البحر ويخرج الغرب ليمنعة فيحشد مئات الاف من الجنود ولكن المهدى يخرج اليهم ب1100 جندى يهرب ثلثهم ويتبقى اقل من 800 جندى ويكون معادة مع المسيح فى الغد فيعرقلهم بالثلث ويكونوا خير الشهداء ويتبقى معة اقل من 400 جندى فيذهبوا للقبض علية وجميع الفضائيات فى العالم تصور لحظة القبض علية ويفتح الدجال الباب علية ليقبض علية فإذا بالمسيح عيسى ابن مريم امامة فيهرب الدجال الى باب لد فى تل ابيب والخدعة ان المليون جندى من الناتو ينضمون الى المسيح ويدكوا اسرائيل وطبعا المهدى لايذهب الى القتال ومعة مليون جندى وتكون حرب طاحنة ويموت مليون عربى ومعهم من الناتو ولكن بعدد قليل وطبعا يذهبوا للقبض علية والناتو اهلة فهو امير فى الغرب وبنزول المسيح سيكون المليون جندى من الناتو مع المسيح ومعة وطبعا لاتكون حرب مدمرة مع الناتو ولكن جيش الناتو ينقلب معة بنزول المسيح الذى يقتل الدجال ويهدم اسرائيل ومعة جيش الناتو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق