الخميس، 30 يوليو 2015

مغفرة الله وحكم الشرع لغير الجهر

وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُولَٰئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136)..وهذة الاية فى القرآن تشرح الكثير فالتوبة والندم على فعل المعصية او الفاحشة والفاحشة هنا من الكبائر وعدم العودة اليها وعدم الاصرار عليها فالجزاء هنا الجنة وجاء رجل الى رسول الله وقال زنيت يارسول الله فقال لة الرسول ارجع لعلك قبلت وطبعا الرسول يعرف وقال يبيت المرء يسترة الله فيفضح نفسة وحين حكم الجهال ومدعين الدين بالزور لم يهدوا الناس ولم يفهموهم المغفرة والاستفغار بل هذة الفنانة هذة صورها وتلك كانت تضاجع الفنان فلان وهكذا ولكن ايات القرآن واحاديث الرسول تدعو الى هدايتهم الى الستغفار وعدم فعل الذنب وليس اقامة الحدود عما مضى حتى بدون دليل ولكن المفروض التوبة وعدم الاصرار على الفاحشة والجزاء الجنة كما قال اللة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق