حديث رسول الله ان المهدى خليفة الله فى ارضة وعلى خدة خال وفى جيش فى خراسان يقتل فى العرب كما لم يقتل احد من قبل...ولنشرح هذا الحديث كيف يقتل العرب لم يقتل احد من قبل؟ثم سيحكمهم بعد ذلك بل سيعطوة البيعة ثم جيش خراسان اين هو؟واين دخل؟ولماذا ليعطى المهدى البيعة؟واذا كان اعطاة البيعة فما هذة البيعة التى قال عنها الرسول من العرب؟ واذا كان القتل كذلك فلماذا لم يأخذ الفرس بلاد العرب؟ بل يحكمون هم ثم اذا كان ذلك كيف يحكم هو العرب وقد قتلهم كما لم يقتل احد من قبل؟ولنشرح الحديث اولا هو لايكون عند الفرس او خراسان بل وقتها يكون العرب يأذوة والفرس تدافع عنة وجيش الفرس فى خراسان من سنوات وحنى الآن ولكن رسول الله قال زلزال يضرب جزيرة العرب او خسف فى جزيرة العرب وجزيرة العرب تشمل السعودية ودول الخليج واليمن الا الكويت وهم هنا أنشأوا وينشأون الابراج والمدن عالية البنيان والمبانى وهذا الزلزال هو المقصود الذى سيقتل فى العرب كما لم يقتل احد من قبل ولو فهمنا فمن قبل الحرب العالمية الثانية ولكن كما لم يكن من قبل هو الزلزال اى زلزال جزيرة العرب وغير ذلك كلام فارغ ولنشرح ان جزيرة العرب فيها غرباء كثيرين فكيف سيعرفهم ويقتلهم هم وكما ان جيوش العالم عندهم اى الناتو وكما ان الاسلحة تصيب بالجروح والامراض ويكون العلاج والرسول قال القتل والزلزال هو الذى يقتل ويبدو انة سيكون رهيبا وطبعا ابراج تنهار من الزلزال فى المدن ستقتل الكثير وكما ان العرب اقلية فى بلادهم حيث العمالة الوافدة اضعاف الشعوب العربية فهل العالم سيترك المهدى؟اى طبعا سيقتلهم مع العرب والا فلن يستطيع قتل العرب وطبعا كما ان المهدى لايقتل عرب او غير عرب وكما انة لم يدخل جيش ولا يعرف استمال سلاج ليكون فى جيش فى خراسان وكما ان اصوات القذائف والسلاح لا يتحملها ولا يستطيع ان يتحملها وقد حدثت لة حادثة سيارة وهو طفل واجرى كثير من الجراحات وفى الاذن ايضا وكما انة لم يدخل كلية الطب لانة لايتحمل لون الدماء ورؤية المرضى والجرحى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق