الثلاثاء، 21 يوليو 2015

تصحيح المذهب الشيعى


وقوله : ( وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم ) قال الإمام أبو عبد الله البخاري رحمه الله .
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن ثور ، عن أبي الغيث ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : كنا جلوسا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فأنزلت عليه سورة الجمعة : ( وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ) قالوا : من هم يا رسول الله ؟ فلم يراجعهم حتى سئل ثلاثا ، وفينا سلمان الفارسي فوضع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يده على سلمان ثم قال : " انهم بنى جلدتك ياسلمان لو كان الهدى عند الثريا لنالوة....وهنا على الفرس وهم معظمهم شيعة وعلى المذهب الشيعى ان يعلم انة يحتاج هداية ولا داعى للكبر لان يوم القيامة لا ينفع فية كبر وتكون الندامة ولابد ان يعترف المريض انة مريض ويتناول الدواء وطبعا لايهدى كارة لآل البيت او غير محب لهم وكما ان التنطع والغلو لايجوز وقال الامام على مهلك فى اثنان كارة قال او محب متغال وهنا تضح الامور فلايشرك بالله احدا ولا نقول ياحسين اعطينى او افعل لى بل نقول يارب بالحسين افعل لى ونقرأ الفاتحة للحسين بسر ان الله يفعل الخير لنا وكذلك مع الرسول وآل البيت والاولياء وقال الرسول اذا سئلت فأسأل الله واذا اسعنت فاستعن بالله ولانسجد لغير الله واما عن الصحابة فان عليا كان صغيرا يوم وفاة الرسول وابا بكر كان صديق الرسول وصلى بالناس فى مرض الرسول والقرآن ذكرة مع الرسول يوم الهجرة ثانى اثنين وكما ان الامام على اعطاة البيعة بعد ستة شهور ووأد الردة وثبت الاسلام وتوطد فى جزيرة العرب وجاء يعدة عمر والفتوحات والرجل لم يأخذ شيئا لنفسة بل الزاهد والامام على حضر مجلس قضاء عمر وماكانت هذة الفتوحات الا بالشورى بينهم ويوم اخذ الرسول الاسرى فى يدر قال لة عمر اقتلهم يارسول الله وجاء القرآن مؤيد لرأى عمر وحين وفاتة قال لو تولاها الاحلج اى على لصلحت وعرضوا الخلافة من بعد عمر على على وقالوا لة على كتاب الله وسنة رسولة والخليفين ابو بكر وعمر وقال على على كتاب الله وسنة رسولة اما الخلفين ابو بكر وعمر فلا وطبعا ابو بكر وعمر كانا قد ماتا ولكن الصحابة فرحتهم بتوطيد الاسلام فى جزيرة العرب والفتوحات الضخمة المذهلة جعلتهم يقولوا ذلك وعثمان كان متزوج من اخت فاطمة وارسل الامام على الحسن والحسين للدفاع عنة يوم خرج عليه الامصار من افعال معاوية وعمرو بن العاص ونجد ان الخلفاء الراشيدين الاربعة لهم سند من ايات القرآن التى ذكروا فيها وشهدوا بدرا وبشرهم الرسول بالجنة واما معاوية فلم يشهد بدرا او غيرها بل اسلم قبل الفتح بشهور والاعيب مهينة مثل وضع المصاحف على السيوف والايتاء بعائشة على جمل تقاتل ويعد هذا بالبصرة واخر بجزيرة العرب وذاك باليمن وجعل الخلافة ورثا وعلية كل الاوزار حتى الان والخروج على بيعة المسلمين واستعاذ عمر من ان يعيش لسنة 61 هجرية حيث سفهاء قريش بقتلون الحسين وكان يعطى ابنة عشرة دراهم وكان يقاتل وعائد من الحرب بينما يعطى الحسن والحسين كل واحد 500 درهم وهما صغار فى المدينة وصحيح الشيطان لعب بكثييرين ليتكلموا فى هذة المواضيع بالفتنة وتأجيج الكراهية والعداوة بين المسلمين وعموما نقول ان الصحابة ليسوا معصومين ولكن قول الله يوم ترى الرسول والذين آمنوا معة نورهم يسعى بين ايديهم وايمانهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق