كان عبد الناصر اهوج ولم يعانى الا طفيف بينما السادات دخل السجن بتهمة قتل رئيس الوزراء وهرب من السجن واشتغل عتال ثم عاد الجيش بعد ركوع ويوم الثورة ويعرف التوقيت ذهب الى السينما وبعد نجاحها ذهب الى القيادة واعلن بيان الثورة وكان فى المواقع الخليفة كمدير السكة الحديد ومرة رئيس تحرير الجمهورية وعبد الناصر فى عنفوانة يسب العالم والملوك والرؤساء والدول ثم جائت هزيمة يونيو وفهم عبد الناصر انة اهبل والسادات ناصح وعينة نائب الرئيس ومات ناصر واصبح السادات رئيسا وخلع جمال عبد الناصر ثم الحرب والسلام ولكن ناصر لم يجرب الحياة فكانت النتيجة كما نعرف والاستراتجى فاهم ولكن بدون تجارب كبيرة هو اهبل ولذلك اعطى مرسى امريكا والغرب سيناء عسكريا ومصر تأكل خيرها مدنيا ولامشاكل حرب مع امريكا واسرائيل ولكن الجيش رفض وطبعا منع الدعم الخليجى والسعودى من المساعدات وهو مريض فسقط والاخوان أذووة وعموما انا استراتيجى من الصغر وتعرضت لحادث عمد فى الطفولة ومحاولات قتل كثيرة وقتلوا ابى واصابوا امى وغريب خوفا من القتل بعيد عن بلدى واهلى وطبعا مع الفكر والثقافة والعبقرية كنت استرتيجا طوال عمرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق