ليس معنى رفض التطرف والارهاب وداعش وغيرها اننا لسنا مسلمين او نفرط فى دين الله او لانفهم الدين والدولة او لانلتزم بشرع اللة ولكن هذة الجماعات تشددت على شرع الله والقت بانفسها الى التهلكة وكما انها لاتفهم العالم ولها مصالح شخصية فى الحكم وكما التزمت يضر ولا يعنى ذلك الانحلال والتفريط وكما انها تورط الامة فيما لاتطيق وكما انها تكذب وتسرق وتزنى ومنها العملاء والخونة والادعياء وكما انها تنكر المسيح وهو من يحل مشاكل الامة والمهدى قبل المسيح وتتحدث كأنها المخلصة بالخبال الذى تقولو وتزعمة وكما انهم امعات حين يكونوا فى السلطة ولكنا مسلمون ونفخر باسلامنا دون هجص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق