بعد هزيمة 67 حدثت تمثلية ان مريم العذراء ظهرت فى كنيسة بحى الزيتون وانها تظهر يوميا وبعض الاضواء على كنيسة وقالوا هذة اضواء مريم العذراء وانها تركت القدس للاحتلال الاسرائيلى وجائت الى مصر ولم يهتم احد من الخارج وقالوا تمثلية ولم تظهر كما يدعون حتى اليوم وبعد حرب 73 جاء كيسنجر وموفاوضات واتفاقات مع امريكا واسرائيل وكان ذلك محظورا قبل ذلك فقالوا انهم وجدوا جسد نبى الله يحى فى مرسى مطروح وبذلك يشغلوا الرأى العام والناس ودائما يتوددوا الى الغرب بهذة الاكاذيب والغرب والعالم يفهم انهم كذابين ولم يسمع احد ان نبى الله يحى ذهب الى مرسى مطروح ولم تكن وقتها مدينة موجودة بل صحراء ثم قالوا اليوم ان المسيح دمة سال فى صورة ليست للمسيح وانما لصايع من شبرا وطبعا المشكلة الآن مع اسرائيل فى سد النهضة واسرائيل تريد ان تتوسع فى سيناء وان القناة بعد توسعتها لن يستطيع الجيش العبور لملاقاة اليهود فى سيناء وان اليهود قتلوا المسيح ويجب على العالم الصليبى ردعهم وطبعا كل ذلك كلام تهريج كما ان الاسلام شرح انة لم يتم صلب المسيح وكما اشغال الرأى العام والمسحين وكلة كلام فاضى ولم يُصلب المسيح وانما الصلب كان من نصيب يهوذا الاسقربوطلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق