الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

القدس واهلها

الاقصى ليس محتل بالتهويد مثل تل ابيب وفلسطين التاريخية ومدرج دوليا فى الامم المتحدة بارض محتلة بعد 67 والفلسطنين يصلون فية دائما وليس مثل احتلال الصليبين لة حيث حولوة الى اسطبل خيل وليست القدس الشرقية مثل القدس الغربية حتى عند اسرائيل فالقدس الغربية هى عاصمة الدولة العبرية ولكن الشرقية معظم سكانها عرب وهى مدينة محتلة باعتراف العالم وصلى في الاقصى السادات وغيرة والحكومات العربية هى من تمنع الذهاب والصلاة فية وهذا خطأ فهى بذلك تساعد اسرائل فى العبث ولكن لو سمحت الحكومات للشعوب العربية بالذهاب والصلاة فى الاقصى سوف تدفع اسرائيل هى الى المساومة بدل الاهدار والحفاظ غالبا علية والخناقة بين السلطة واسرائيل هى على المال ومايجلبة زيارة القدس وليس عيبا نسبيا ان تسمح الدول العربية بذلك وقد زار الاقصى مفتى مصر السابق ورموز دينية و بل زارها الزرقاوى رمز الارهابين وسيحرر المهدى القدس وليس اساسا المسجد بل اهلها حين يحدث لهم الاضطهاد والعذاب وهو خليفة المسلمين واما غير ذلك فهبل ونحن المسلمون لدينا الصلاة فى الحرم المكى بمائة الف صلاة والصلاة فى الحرم النبوى بالف صلاة ولايضير من صلاة بسبعين صلاة فى الاقصى حتى حين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق