أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (122) وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا ۖ وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (123) وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَن نُّؤْمِنَ حَتَّىٰ نُؤْتَىٰ مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ ۘ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ ۗ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ (124)
وتفسير المسمين نفسهم سنة ويطلقون على انفسهم انهم ائمة وانهم اولى علم وماهم الا اولى جهل وحقد فقالوا تفسير هذة الآية على عمار ابن ياسر وان الموت والحياة حيث انة لم يموت ويحى اى يصحا من الموت قالوا ان الاسلام هو الحياة والكفر هو الموت وقال اخرون انها على حمزة عبد المطلب وانة بموتة دخل الجنة وهذا حياة وان مثلة فى الظلمات هو ابو جهل وهكذا دائما تفسير المسمين انفسهم سنة والجامع الذى تحتى دائما يتكل فية الرجل ان الله قال عالم الغيب لايظهر على غيبة احدا..ولكنة لايكمل الآية الا من ارتضى من رسول ..كمن يقول لاتقربوا الصلاة ولايكمل الاية وهم كذلك فى جميع المساجد التى يسمونها مساجد اهل السنة والآية القرآنية هى عن المهدى وانة كان ميتا واحييناة وقد حدثت لى حادثة وانا طفل ومت واحيانى الله واجريت جراحات وكانت الحادث والجراحات خارج مصر والآية تتحدث ان الظلمة يحكمون الارض وهى تقول وجعلنا فى قرية اكابر مجرميها ليمكروا فيها وهم يمكرون بأنفسهم وهم لايشعرون وانة سيصيب الذى اجرموا من هؤلاء الظلمة عذاب شديد وهم اجرموا فى حق المهدى وحق اهلة وحق بلدة وفى حق الامة والصغار الذى سيصيبهم هو ذل من الله ونحن نرى ذلك
وتفسير المسمين نفسهم سنة ويطلقون على انفسهم انهم ائمة وانهم اولى علم وماهم الا اولى جهل وحقد فقالوا تفسير هذة الآية على عمار ابن ياسر وان الموت والحياة حيث انة لم يموت ويحى اى يصحا من الموت قالوا ان الاسلام هو الحياة والكفر هو الموت وقال اخرون انها على حمزة عبد المطلب وانة بموتة دخل الجنة وهذا حياة وان مثلة فى الظلمات هو ابو جهل وهكذا دائما تفسير المسمين انفسهم سنة والجامع الذى تحتى دائما يتكل فية الرجل ان الله قال عالم الغيب لايظهر على غيبة احدا..ولكنة لايكمل الآية الا من ارتضى من رسول ..كمن يقول لاتقربوا الصلاة ولايكمل الاية وهم كذلك فى جميع المساجد التى يسمونها مساجد اهل السنة والآية القرآنية هى عن المهدى وانة كان ميتا واحييناة وقد حدثت لى حادثة وانا طفل ومت واحيانى الله واجريت جراحات وكانت الحادث والجراحات خارج مصر والآية تتحدث ان الظلمة يحكمون الارض وهى تقول وجعلنا فى قرية اكابر مجرميها ليمكروا فيها وهم يمكرون بأنفسهم وهم لايشعرون وانة سيصيب الذى اجرموا من هؤلاء الظلمة عذاب شديد وهم اجرموا فى حق المهدى وحق اهلة وحق بلدة وفى حق الامة والصغار الذى سيصيبهم هو ذل من الله ونحن نرى ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق