التقية ان تعلن غير الذى تخفية حين يكون خوف والتقية فى بلاد العرب والعالم الاسلامى وقليل داخل الشعب ولكن الشعور والايمان غير ذلك والتقية الآن لاتساوى فالعالم قرية الكترونية والناس والعالم يعرف كل شىء فأن تستقبل الدول العربية والاسلامية قسيسا او راهب او باباوتبنى كنيسة مثل انها تقول انها دولة مع الكنائس وكل اهلها مسلمون كى لايهاجمها الغرب الصليبى او يقول الازهر ان المسيحى والبابا حين يموت فى الرفيق الاعلى حتى لايهجم عليهم جيش اليهود والنصارى والبعض كى يكون مع البنات المسحيات وامثال هذة الاشياء من الامثلة فالغرب يعرف ذلك والعالم المسيحى واليهود يعرفون ذلك او تكون القنوات الفضائية بها خلاعة ومكر انهم محبين للغير وان الدولة راقصة وهكذا او الازهر يفتى بان القسيس فى الرفيق الاعلى فذلك خوف والذى يعتقدة والناس غير ذلك ولكن من الخوف مثل الارهابين الذين يخفون انهم ارهابين وطائفة الخنزير ماجوس ويضعون للناس المخدرات فيكون كالمجنون ويسب كل العالم ويقولوا تمت اقوالة وكذلك بعض الانظمة تفعل ذلك ويقولوا انهم سلميون وراقصين وهم ارهابيون ويحولون الامة الى الارهاب وكل ذلك يعرفة العالم وكذلك يفعل اليهود بالعرب وغيرهم ذلك ولكن التقية لاتنفع الان بشىء الا الواهم وحتى عرفات لانة وافق على اسرائيل اعطوة نوبل ولم يتوقف عن القتل يوما ولكنهم يعرفون وقالوا وقال بابا روما ان المذاهب المسيحية غير الكاثولكية فى النار فماذا يقول عن المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق