الخميس، 9 يونيو 2016
القضية الفلسطينية
القضية الفلسطينة والخصها فى كلمتين وكنت وانا شاب مع طالبة امريكية من نيويورك وقلنا نتمنى ان تحل المشكلة الفلسطنية ولكنها لن تمحل وهذا هو وصف المشكلة الفسطنية ومضى اربعين عاما وما قلناة صادقا حتى الآن فحماس والمنظمات الاسلامية وهى معظم شعب فلسطين لا تؤمن الا بدولة فلسطين قبل عام 1922 اى من البحر الى النهر وصحيح كل الفلسطنين ومعتظم العرب يؤمنون بذلك ولكن الانظمة وبعض الاتجاهات ودول العالم تقول تفاوض ومعهدات ويجتمعون واجتمعوا فى كل منتجعات العالم شرم الشيخ وكامب دافييد ومدريد واسلوا وغيرها وبعد نوقيع الاتفاق يأتى شباب من المنظمات الاسلامية ويفجرون ويقتلون ويحرقون وترد اسرائيل بالطيران والصواريخ والهدم والقتل وهكذا فى كل مرة اصبح الاتفاق حبر على ورق وقصاصة ورق قد مزقت وبل حتى عرفات نفسة بعتد الاتفاق كان يؤى المقاتلين الفلسطنين ويرسلهم وتصفهم اسرائل بالارهابين وهكذا ولا حل بين الفلسطنين واسرائيل وطبعا تحتاج الدول الغربية وامريكا مفاوضات الحل حين كانت تريد ضر ب العراق او احتلالة او ضر ب ليبيا والان بدأوا حيث يريدون ضر ب ايران وموازى لكل الغزوات الامريكية لقاء مفاوضات بين الفسطنين واسرائيل برعاية امريكية وتوقيع اتفاقات لاتنفذ ومعها جوائز دولية للمتفاوضين ونوبل وغيرة ولو بحثنا فى الصراع العربى الاسرائيلى فهو اغلبة دينى والحاخامات تتحدث عتن نبؤات توارتية واسر ائيل الكبرى من النيل الى الفرات والاسلامين يقولون لهم لكل خبال حاخامتكم ولنا وعد الله حيث سينزل المسيح ويقتل الدجال واليهود ومع الجانب الاخرى اليمين المسيحى المتصهين ولكن ما قلناة من 40 عاما بكلمتين هو القضية الفلسطينة وهى تلخص فهم مجلدات وتاريخ ودين ولكن يبقى العمل الانسانى فى الاونر واة والجامعة العربية وحاجات الناس من طعام وماء ودواء وكهرباء ومساكن وغيرة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق