الثلاثاء، 21 يونيو 2016

الباء ونقطة البسملة

قال عبد الله ابن العباس انى لأقول فى الباء من العشاء الى الفجر ولو كان الفجر يوم القيامة لقلت فى الباء الى يوم القيامة وقال الامام على انى لاقول فى بسم الله الرحمن الرحيم حمل سبعين بعير ولما رآة الشيخ صالح الجعفرى فى المنام قال آنت قلت انك تقول فى بسم الله الرحنت الرحيم حمل سبعين بقير فقال نحن آل بيت النبوة والباء ونقطة البسملة هى من وصلت الواصلين فنقول ب أسماء الله وب نبية و ب آل بيت نبية اى نحن كلنا ذنوب ومقصرين فندعو الله بأسمائة وبنية وبآل بيت نبية وبآوليائة فيقبل الله الدعاء وهو القائل ابتغوا الوسية وطلبها فى القرآن اكثر من مرة وقال ايضا الا من شاء ان يتخذ الى الله سبيلا والسبيل رسول الله و آل بيتة ونسأأل الله بأسمائة وهو الشافى والرزاق والناصر ونسأل الله بنبية ونحن نحب رسول الله وبحب الله لنبية يعطينا حين نتوسل بة وبآل بيت نبية فهو يحبهم ونحن نحبهم ونزورهم بدون شرك والله يعيطينا لأنة يحبهم ونحن نتوسل بهم لأننا نحبهم وقال نبى الله موسى انة رأ ى رجل يسأل الله ومر وبعد اسبوع وجدة يسأل فقال موسى لماذا لم تجب دعوتة قال لم يأتينى من الباب الذى طلبتة منة اى لم يتوسل وهذا مذهب الدجال يستكبر على التوسل مثل الشيطان ويرفض الوسيلة ومثل ابليس قال انا خير منة عبدت وهكذا والباء هى من وصلت الواصلين فتوسلوا وعرجوا معارج اهل الله ونالوا كل خير ومودة آل البيت والتوسل بهم وكذلك التوسل بأولياء الله وزيارتهم وهذا طريق الله مع العمل الصالح بدون شر ك فنحن نحب آل بيت النبى ولكن لا نعبدهم ونتوسل بهم ونرى ان أول حرف فى القرآن هو الباء بسم الله الرحمن الرحيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق