السبت، 4 يونيو 2016
المؤمنون هم الأذكياء
قال الله انما يخشى الله من عبادة العلماء..اى اكثر الناس خوفا من الله هم العلماء ولكن الاغبياء لا يخافون الله ويورودون انفسهم الى جهنم وهم كالحمار بل اقل من الحمار لان الحمار لا يلقى بنفسة فى النار واذكر هنا ابانا آدم ابو البشر الذى ينكرة الدجال بابا روما وينكر ان آدم كان موجودا اذكر هنا انة استغفر ربة فاجتباة ربة ثم هدى واذكر هنا الملائكة حين قالوا لربهم أتستخلف فى الارض من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك فقال الله سبحانة انى اعلم ما لا تعملون وهنا طافت الملائكة حول العرش واستغفروا ربهم وقالوا غفرانك ربنا لا علم لنا الا ماعلمتنا وطبعا ادم ذكى والملائكة عقلاء ولكن الملعون ابليس لم يستغفر وكان همة الدنيا فقال امهلنى الى يوم يبعثون وطبعا هو كتلة الغباء والجهل وطبعا بعد يوم يبعثون الى جهنم وكذلك اتباعة اغبياء كل همهم الدنيا والى جهنم بعد الموت ولذلك قال الله عن الاذكياء اولى الالباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ووصفهم الله بأصحاب العقول الراجحة وبل فتحوا الارض بعد وفاة الرسول من المغرب الى الصين ونشروا الاسلام ولم يظلموا الناس ولم يسرقوا الناس ولكن رضى الله بل كان نبى الله ابراهيم عبقريا قضرب الاصنام وقال ان الصنم الكبير الذى تركة هو من حطمهم فأسئلوا الاصنام الاخرى ان كانوا ينطقون وطبعا قالوا انهم حجارة لا ينطقون فقال كيف تعبدون حجارة انتم تنحتونها ونعرف ان رسول الله لو ارد ان تكون له الجبال ذهبا لكانت ولكن قال لو كانت الدنيا تساوى عند الله جناح بعوضة ماسقى الكافر منها جرعة ماء اى الدنيا من يوم خلقها الله الى يوم القيامة لاتساوى جناح بعوضة ولو كانت تساوى جناح بعوضة ماسقى الكافر منها جرعة ماء وكانت زوجتة تقول كان يمر علينا الشهر تلو الشهر ولا يوقد فى بيتنا قدر اى طعامة الخبز والخل والملح ولاقدر حتى ولو فول وكان المسيح يبيت فى الشارع يفارش الارض ويلتحف بالسماء وكان موسى فقير وقال ربى انى لما انزلت الى من خير فقير واذكر هنا احد الصالحين وقال لو عرف الملوك مانحن فية من نعمة لقاتلونا عليها بالسيوف وكانوا بعد سعادة تأدية الصلاة والراحة النفسية يقولوا اين الملوك وعموما فية موت ثم القيامة والحساب وسيأخذ كل مظلوم مظلمتة من الذى ظلمة والغبى المعتوة من يلقى بنفسية فى النار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق