كان المفروض نصف نضافة لمياة البحر المالحة بمعالجة كيماوية وتصل الى جميع المساكن من اسكندرية لاسوان وتكون للاستحمام والغسيل والنظافة ومياة مقطرة بالغلايات للشرب من مياة البحر للمدن الساحلية مثل الاسكندرية ومدن القناة والبحر الاحمر ومحافظة كفر الشيخ من بحيرة البرلس والبحر ومياة جوفية للمدن داخل الدلتا والصعيد وبالترمبات والمواسير من الصحراء حيث المياة الجوفية ولكن مرة واحدة مفيش مياة واثيوبيا منعت المياة وجالك الموت ياتارك الصلاة وطبعا كان المفروض هذة المشاريع من عشرين سنة وليس من اليوم ولكن نحبة من الجهل تدخل البرلمان وتحيط بالروؤساء ولكن ممكن الآن 1000 باخرة فى طابور رايح جاى وتجلب المياة من اثيوبيا وتنقلها الى مصر واهو حل جزئى وكان ممكن هذة المشاريع بدل مشروع توسعة قناة السويس وينفذوة فى عام والمياة اهم شىء وعموما جميع مراكز الاستشعار فى العالم قالت من 30 عام ان المشكلة القادمة هى مشكلة المياة ولم تفعل الحكومات المتعاقبة فى مصر من 30 سنة شىء مشروع ضخ مياة البحر للبيوت بعد التنقية لغير مياة الشرب والطبخ اى للنظافة تبدأ بالمدن الكبرى مثل القاهرة والاسكندرية والقاهرة من البحر الاحمر اى حوالى 80 كيلو متر وتكون بمواسير من المرشحات وكذلك الاسكندرية من البحر المتوسط اى المسافة متر وكذلك مدن القناة ودمياط وكفر الشيخ من بحيرة البرلس وكلها مسافات متر ثم باقى المدن فى مصر بعد ذلك وستوفر الدولة كمية كبيرة من المياة وممكن وضع الكلور فى المرشحات حيث يتحد مع ملح البحر الذى هو صوديوم ويكون كلوريد الصوديوم وهو اثقل فينزل فى القاع وتنظيف كل فترة اى نزح الملح وممكن يوضع شبة وبذلك تحل مشكلة المياة ويجب البدأ الان وتكون مياة النيل للفلتر بماسورة لكل بيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق