احنا فى زمن الظلم وظلمة لم يحدث مثلهم فى التاريخ والدجال اكبر مجرم فى التاريخ واكبر ظالمين فى التاريخ موجودون الان والناس تأمل فى المهدى والمهدى أملة باللة وهو اكبر مظلوم فى التاريخ ولذلك سيقيم العدل و ينهى الظلم وفى حرب الدجال سيؤيدة الله بالمسيح عيسى ابن مريم الذى سيقتل الدجال ويقتل اليهود الذين فسدوا فى الارض وكل بنى اسرائيل فسدوا فى الارض كما قال الله لتفسدن فى الارض مرتين وهى مرة فى عهد المسيح ومرة فى عهد المهدى والرسول قال المهدى رفيق عيسى ابن مريم وطوبى للمظلومين واللعنة على الظالمين وكلما كان الانسان مظلوما فى هذا الزمن فهذة علامة انة صح او فى خير وليس من اتباع الدجال والظلمة وقال سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق