اللاجئين السوريين تنقلهم الباصات من المجر الى المانيا والنمسا وتنقلهم من الشارع فى المجر وكانوا فى الشارع فى تركيا الى الشارع فى ميونخ وكأن كل هذا الفيلم لأن الشارع فى ميونخ اجمل والبابا قال كل كنيسة ودير فى اوروبا تستقبلهم ولكن الاساس من يغير دينة الى المسيحية يعطوة عمل واقامة اى الموضوع تنصير والا الشارع وحيث الامظار الآن وتمطر فى يوم مثل شهر وكأن هؤلاء البلهاء كانو يقاتلون فى سوريا لانها لاتحكم بحكم القرآن ويذهبوا الى المانيا ويدخلون فى المسيحية وكان يكفى ان يكونوا هادئين فى بلدانهم ويصومون ويصلون ولا مشكلة ومثل الاخوان اعطوهم الحكم فلم يستطيعوا ان يفعلوا للشعب شيئا وكادت ان تكون مثل افغانسات فخرج الشعب عليهم لانهم لايعرفون الحكم ولاتنمية ولا بنى تحتية ولاشىء غير الاكل والكذب حتى الخمارات فتحوها اى جهلة دنيا ودين ثم يذهبوا الى المانيا ويقولوا انهم تنصروا واعرف يقولون انهم يمكرون اى الاسلام فى القلب يخفونة وانا اعرف القسيس يطلب من سب الرسول والقرآن ودهسة والبصق علية وعموما كان المفروض ان تستوعبهم بلاد العرب والمسلمين فى مساكن ايواء ويتيحوا لهم فرصة عمل حتى يهدأ الحال ويرجعوا الى ديارهم ودى سهلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق