على مصر ان تستعد الآن لشح المياة ونقص الموارد المائية وهى حيوية للحياة وبدون نيل لا وجود للشعب المصرى واثيوبيا لا تهتم فهى تريد ان تعطيها مصر بترول وبل تطلب كمية كبيرة ووهم المكاتب الاستشارية لتحكم كان هبل وقد انسحبت وكان مضيعة للوقت حتى تبنى اثيوبيا السد وبنت 50 % منة حتى الان والقيادة السياسية فى مصر لاتفعل شىء ويبدو ذلك كل الذى تسطيعة واثيوبيا تقول من يريد ان يحارب فاليتقدم وبالنسبة للسودان المشكلة تافهة فلديها امطار غزيرة فى الجنوب وكما حصة مصر من الفرع الاخر من النيل والتى تبلغ 35%من حصة مصر ستأخذها فالمية متعديش على عطشان وتصبح مصر بدون مياة اى لا شرب ولا غسيل ولا نظافة ولا مواشى ولا طيور ولا زراعة والموت البطىء والدولة فى مصر تماطل نفسها وشعبها ولا تقول ماذا ستفعل والكارثة بدأت وبعد شهرين او ثلاثة لن يكون مياة للاكل ثم للشرب ولا طعام ولكن لماذا لاتشرح الدولة حتى يهاجر الشعب الى الخارج مثل السوريين ولكنة 90 مليون ام الدولة تضع رأسها فى الرمال كما النعام ولا توضح المستقبل واظن انة وضع وزير الزراعة فى السجن بسبب ذلك واقترح البعض اللجوء الى مجلس الأمن الدولى وطبعا سيقول التفاوض بين الأطراف وهو الذى يحدث من سنيين ولا تعتد بة اثيوبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق