الآية القرآنية والفجر وليال عشر والشفع والوتر والليل اذا يسر هل فى ذلك قسم لذى حجر)والمفسرون يفسرون بجهل ويزعمون لأنفسهم انهم علماء السنة ويقولون ليال عشر هى اول عشر ايام من ذى حجة..ولكن ما علاقة الفجر بذلك ثم لماذا لتكون اول عشرة ايام من محرم او رمضان وحتى الحج يبدأ من 9 ذى حجة وليس عشر..ولكن التفسير ان الفجر عندما نزل جبريل على رسول الله فى غار حراء فى الفجر لأول مرة وهذا هو الفجر المحمدى فجر النبوة والليال العشر هى آخر عشرة ايام فى رمضان وكان رسول الله يتعبد فى غار حراء ليس على ملة قريش من اصنام ولكن وجدك ضالا فهدى وكان رسول الله فى آخر عشرة ايام كان اقرب من ضال سئم ويفهم ان في شىء ولكنة طال انتظارة وليال عشر هى آخر عشرة ايام من رمضان وجائت بدر يوم 17 رمضان نحتفل بها وليلة القدر يوم 27 رمضان نحتفل بها اى عشرة ايام بينهم ويقول الله ان فى ذلك لقسم لذى حجر اى الحجر الاسود والقصة معروفة حين اعادوا بناء الكعبة ووضع رسول الله الحجر الاسود فى مكانة فى الكعبة اى قومة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق