الاية فى القرآن والسماء رفعها ووضع الميزان الا تطغوا فى الميزان واقيموا الوزن بالقسط ولاتخسروا الميزان}والميزان هنا هو الوزن والميزان المائى لانة اولا كان عرش الله فوق الماء قبل ان يخلق السموات والارض وكما نعرف المادة من ذرة وهى من اليكترون وبروتون اى سالب وموجب والوزن الذرى للمواد وكل شىء يتحرك ويدور فى مسار والجاذبية وقوانين نيوتن وانشتاين ولاتوجد جاذبية فى الفضاء واذا طغينا فى هذا الميزان ولو قليلا كما فعلت ناسا فى عهد بوش خربت اليئة ولو ضربنا القمر لتهاوت الارض وفى الحياة تكون الدولة بميزان العدالة ولا نخسر الميزان سواء كان عند بائع الخضار او بائع الثورةاو اى شىء فى الجياة والكون كلة هو على اتزان ولو اقتربت الارض الى الشمس سم لاحترق الناس ولو بعدت لتجمد الناس ولابد ان يكون كل شىء بميزان فى اى تصميم هندسى والا انهار او انفجر وصحيح هذة الاية عظيمة لمن يفهما وتكتب فىها مجلدات تملأ مكتبات الارض وضيع الناس الخلل فى ميزان الحياة واشياء اخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق