السبت، 2 مايو 2015

احد علماء الازهر ينكر الكتاب والسنة والسلف

مرض الحسن والحسين وهما اطفال فدعا لهما والديها الله بالشفاء لهما وتقربا الى الله فى الدعاء بصوم ثلاثة ايام ونزلت الية القرآنية ويطعمون الطعام على حبة مسكينا ويتيما واسيرا قل انما نطعمكم لوجة الله لانريد منكم جزائا ولا شكورا..وكان عمر بن الخطاب يطلب من الطفل ان يدعو لة فسألوة فقال ان الطفل لم يفعل ذنب  بل طلب من العباس ان يؤمهم فى الصلاة للمطر وقال من ريحة الرسول وكان الصحابة يطلبون من رسول الله ان يدعوا لهم مثل ان يكون من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بدون حساب ..وكذلك قال الله ابتغوا الوسيلة وقال الا من شاء ان يتخذ الى الله سبيلا وصحيح قال الله ادعونى استجب لكم ..ولكنة طلب الوسيلة وطلب السبيل ويجب ان نقدم العمل الصالح فى الدعاء ونتسول بأسماء الله مثل الرحيم والشافى والقوى وغير ذلك ونتوسل بنبية وولية كما قال تعالى انما وليكم الله ورسولة والذين امنوا الذين يتصدقون وهم راكعون..اما هذا الشيخ الازهرى الذى جاء فى برنامج تلفزيونى وينكر كل ذلك لانة ليسوا علماء وكانوا يلعبون الفرة والقمار امام المدارس الازهرية وهم طلاب والذين وصلوا منهم الى مناصحب او بعضهم يجيدون القمار فى التذلف والنفاق وصحيح قال محى الدين ابن عربى اعدى اعداء المهدى الفقهاء وهم جهلة حين ينكرون القرآن والسنة والسلف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق