لم تأتى كلمة واحدة ان موسى قال ياهامان بل فرعون او قال موسى لربة انة يخاف هامان بل فرعون ولم تأتى كلمة ان موسى خاطب هامان بل فرعون وكان فرعون وال فرعون وامرأة فرعون يعرفون موسى وهو رضيع وطوال حياته وكان موسى يحتقر هامان وكان هامان مميز عند فرعون ويوكل لهامان بعض الامور وفى نهاية بطش فرعون بهامان والمثل القائل على هامان يافرعون وكان قارون من قوم موسى وواسع الثراء وكان يخاف فرعون ويبنى لة القصور وطبعا كان يكرة فرعون ولما بدأ يتهاوى فرعون قال قارون ان عندة مال وموسى فقير فقال انة سيعمل مهرجان ويقول انة نبى فحذرة موسى فرفض فقال موسى انة سينزل عذاب على قارون وحدث وخسف الله بقارون واموالة...وفى موضوع المهدى فهامان هو تل ابيب والغرب يعرفون المهدى منذ الولادة فأم المهدى اميرة فى شمال اوروبا وكانت الملكة تحمل المهدى وهو طفل مرات ولذلك كما قال الرسول سيحدث زلزال فى مغرب الارض وطبعا يزعم فى جزيرة العرب والخليج وكما قال الرسول خسف فى جزيرة العرب وسيضرب الغرب تل ابيب اى السفيانى بجيش الناتو سيضرب تل ابيب واما مصر فهى النهاية السحرة او سحرة فرعون وفى نفس الوقت ابن زياد الذى يحاصر الحسين بالنسبة لعيسى هم اليهود واما فرعون فهو يريد المهدى صليبي لأن ام المهدى اميرة غربية والمهدى يهدى الى الله لانة يريد لاهلة وبلادة ان تدخل الجنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق