سؤال واحاول ان اجاوب علية بالنسبة للربا وهل من يعطى مالة بالربا كالمضطر الذى يستدين بالربا؟طب من يدفع مالة بالربا علية الذنب ولايختلف احد فى ذلك ولكن من يستدين بالربا وطبعا هو مضطر ربما للمرض او الحاجة او اى سبب وطبعا لم يجد من يعطية بدون ربما ويقول بعض الاسلاميين كلاما غليظا ويفتون وطبعا هم يغترفون الاموال من الشيخ زفت ولايعرفون العوز وحدث فى حكم مرسى ان كان هناك قرض من البنك الدولى ب5 مليار دولار وبفايدة 2 % وهى طفيفة وللمصاريف من موظفين وابنية ومصروفات مع فترة سماح وطبعا التضخم سيكون الدفع اقل من المبلغ حيث 5 مليارات الان تشترى بعد عشرة سنين نصف قيمتها واخذ السلفيين يقولون ربا ولن ناكل ربا حتى عزلوا مرسى وذهبوا الى السيسى وكان ممكن يشترى مرسى السولار والبنزين للكهرباء والسيارات بالقرض ولكن هناك سؤال حين هاجر الرسول الى المدينة وكان الصحابة فقراء فاستدان لهم من اليهود واليهود ابا الربا فهل اخذ المال من اليهود بدون الربا؟واذا كان بدون ربا فلما اعطاة اليهود؟وطبعا النبى مضطر وجاء يوم السداد وطلب رسول الله من بلال ان ينادى على الناس ان الله ارسل لرسولة ناقتين محملتين بالذهب فمن كان لة دين عند رسول الله فاليأتى ويأخذة.وانا اجاوب على السؤال رسول الله اخذ المال بدون ربا ولكن لماذا اعطاة اليهود وهو ان لم يسدد فلن يستطيع اليهود ان يفعلوا بة اى شىء ولو اقتربوا منة سيذبحهم الصحابة ولكن لماذا اعطوة القرض؟وطبعا هم يظنون ان رسول الله لن يستطيع سدادة وبل جائوا الية قبل يوم من موعد سداد القرض ومعهم الصكوك فقال ان ميعاد تسديد القرض غدا وقالوا ماذا يفرق اليوم عن غدا قال ان ميعاد الغد قالوا سننتظر الى الغد وهم حسب ظنهم ان سيشيعون فى كل مكان ان رسول الله اكل مالهم وسرقهم ولم يوف بالدين وانة ليس نبى بل نصاب وتضيع الدعوة ويضحك علية الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق