الاسلام والحداثة

رحلة الاسلام والتطور وكانت الحياة ايام الرسول بسيطة وسألة احد الصحابة حين ارسلة رسول الله الى اليمن كيف احكم يارسول الله قال بكتاب الله قال فإن لم اجد قال بسنة رسول الله قال فإن لم اجد قال اجتهد..وفى العصر الحديث بورصة وبنوك والحداثة التى نعرفها فالفائدة قالوا انها ربا وسحب الناس اموالهم فذهبوا الى المستريح وخسروا اموالهم وخسرت الدولة اموال البنوك ولكن يعرفوا ان هناك شىء اسمة التضخم فكيلوا الطماطم اصبح بخمسة بدل جنية اى اموالك فى البنك من حيث قوة الشراء نقصت وخسرت وليس هناك ربا بل خسارة يعنى المفروض من يفتى هو عالم اقتصاد وليس الشيخ عفريت او الشيخ قرد ولكن لماذا هكذا نخسر اموالنا فى البنك لان البنك يكسب كثيرا ويعطينا قليلا فليكن البنك اسلامى ومعة فى المكسب والخسارة وقد يعطينا ارباح 100% ويعمل فية الشاطرين مثل مايكل وادوارد فالعمل اساسة الانتاج وليس الجاهل مثل الاهبل وقد يكون بسواك وهنا خطأ الحكام والفكر الدينى المتخلف ونظرة المجتمع والجهل بتاريخ وامراء المسلمين فى القرون الماضية وخرجت علينا طائفة ان كل شىء تغير والتقدم التكنولجى ضخم فلا ينفع الاسلام واخر تطرف الى نهاية الجهل والتخلف ولكن نوكل الامر الى اهلة اى مسلم يعرف الدين ويعرف الطب والهندسة والاقتصاد وغير ذلك وليس الشيخ جهل او الشيخ عفريت