يقول الامام الباقر ان المهدى بعد ان يأخذ البيعة عند المسجد الحرام بين مقام ابراهيم والركن اليمانى وانا اقول لاول مرة انها عند الحجر الاسعد او الاسود وبعد الخسف بجيش السفيانى السبعين الف يذهب المهدى ومعة عشرة الاف الى المدينة المنورة عند جدة المصطفى ثم قال الباقر يذهب الى الكوفة ولايعرف احد تحت اى من قبابها يكون ويذهب الى الكوفة ومعه جبرائل واسرافيل والملك ابايل وعزرائيل والباطش والقاهر والمدمر والقاتل ومائة الف من الملائكة ولكن المقصود بالكوفة هنا واول مرة يعرفها الناس هى القدس ويدخلها الامام المهدى وكلمة الكوفة من الكوفية الفلسطنية وهناك قبة الاقصى وقبة مريم الصديقة وقبة المغارة وامة اميرة اوروبية فى الشمال والناس تكذب فى الارض ويقولوا قبة جدة من امة الملك ريتشارد قلب الاسد ملك بريطانيا والمهدى متساهل فيجعل القدس للمسلمين والعالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق