نهاية العرب فى الغرب

حيث الاخوان حكموا عام وعرفوا خبايا الحكم وحيث ثورات الربيع العربى والتقوا الدولة وعرفوا جميع مافيها فإن الارهاب الان معقد وكما كانت الدولة تقتل وتقول حوادث فإن الارهاب الان يقتل عمدا ويقول حوادث وفى كافة ارجاء العالم ونحن نتحدث عن ظروف دولية اشبة بالكراهية والحرب المطلقة بين المتحاربين ونسمع وسنسمع عن الحوادث فى كل ارجاء العالم ويوميل مما ينتج عنة رد فعل مثل الذى فعلة النازى باليهود فى اوروبا وطبعا سيضربوا المنشآت والافراد والشركات والمصانع والتجمعات والقطارات والمترو ناهيك عن الاستادات وحرائق المزارع والغابات والمدارس غير اماكن اللهو من كباريهات ومطاعم وحنى القواعد العسكرية والجامعاتغير اشياء كثيرة تدرج تحت بند حوادث من حرائق وغيرها وبعدها سيقتل الاوروبين والامريكان العرب ويفعلوا بهم كما فعل النازى باليهود وسيتخلص الغرب منهم وطبعا البرىء يؤاخذ بأفعال المذنب والنقمة بتعم والنعمة تخص وانها لمشاكل قادمة مع ان الحوكومات تحاول او بعضها عدم حدوث ذلك ولكن انهيار الدول العربية يؤزم الوضع اكثر لأن اتصالات تحدث بين الحكام لمنع ذلك