الآية القرآنية قُل لَّوْ كَانَ فِي الأَرْضِ مَلآئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاء مَلَكًا رَّسُولاً }اى ان الارض مختلفة وهى مبهمة وان ابن احسن من حالة على الارض والله يقول ولا اقسم بالنفس اللوامة وغيرها المطمئنة والراضية والمرضية وان فى شىء عجيب حتى لو كان ملائكه فى يمشون مطمئنين لأنزل الله عليهم ملكا رسولا واذا كان ذلك حال الملائكة فماذا عنا نحن؟وطبعا هذا خلاف الملائكة الذين ينزلون فى ليلة القدر لانهم يؤدون عمل اى يكتبون جميع المقادير حتى العام التالى او جبريل الذين كان ينزل على محمد فأنة كان يعرج الى السماء وكلمة لو هى افتراض ولكن نحن نتوسل بذلك الى الله ان يغفر لنا فنحن لسنا ملائكة اذا كان ذلك حال الملائكة ونأتى الى الله من باب رحمتة ومغفرتة ورحمتة ونحن اقل حتى ان ابليس الملعون قال لأدم فى الجنة مامنعكما ربكما ان تأكلا من هذة الشجرة الا ان تكونا ملكين وطبعا بالكذب وعموما كلما تجد باب الى المغفرة فاستغفر وظن بالله خير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق