الطريق الى الاصلاح والتقدم فى العصر الحديث بالنسبة لمصر وال1ى مضى حتى الآن هو امتداد لحقبة مبارك والعصر الناصرى بل مجرد ترشيح مرسى وفوزة كان عدم الفهم على الاطلاق او انتخاب السيسى وحكم الجيش هو الجهل وعدم الفهم ولكن ان مصر على البحر المتوسط والاحمر وفى قلب العالم العربى وفى المتوسط وجنوب اوروبا وفى افريقيا ولديها سياحة عالمية غير مستغلة ولديها ايدى عاملة كبيرة واذا ضخ اليها مئات المليارات من رؤوس الاموال وليس الصدقات الخليجية فإنها تكون مثل كوريا والصين فى المنطقة ولكن لابد من الاستقرار السياسى اى نظام ديمقراطى ليس ارهابى او متطرف او سلطة حاكمة من الجيش او حكم الجنرال ولأن رأسمال يخاف على اموالة ويريد الاستثمار والمكسب فلابد من الاستقرار السياسى بدون حكم الجيش او حكم الارهاب او التطرف وتأتى الشركات تحت ظل هذا الاستقرار الطبيعى وليس المفتعل بمئات المليارات للاستثمار والشركات ب500 مليار وبترليون دولار وهكذا قامت الصين وكوريا والبرازيل والطفرة فلاحكم للتطرف او الجيش بل ديمقراطية مهذبة وجادين للتطور والاذدهار والبناء ولكن الوضع الحالى ووضع حكم مرسى كلة امتداد لحكم مبارك وناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق