الجمعة، 12 ديسمبر 2014

بناء المستقبل والطفرة فى مصر

الطريق الى الاصلاح والتقدم فى العصر الحديث بالنسبة لمصر وال1ى مضى حتى الآن هو امتداد لحقبة مبارك والعصر الناصرى بل مجرد ترشيح مرسى وفوزة كان عدم الفهم على الاطلاق او انتخاب السيسى وحكم الجيش هو الجهل وعدم الفهم ولكن ان مصر على البحر المتوسط والاحمر وفى قلب العالم العربى وفى المتوسط وجنوب اوروبا وفى افريقيا ولديها سياحة عالمية غير مستغلة ولديها ايدى عاملة كبيرة واذا ضخ اليها مئات المليارات من رؤوس الاموال وليس الصدقات الخليجية فإنها تكون مثل كوريا والصين فى المنطقة ولكن لابد من الاستقرار السياسى اى نظام ديمقراطى ليس ارهابى او متطرف او سلطة حاكمة من الجيش او حكم الجنرال ولأن رأسمال يخاف على اموالة ويريد الاستثمار والمكسب فلابد من الاستقرار السياسى بدون حكم الجيش او حكم الارهاب او التطرف وتأتى الشركات تحت ظل هذا الاستقرار الطبيعى وليس المفتعل بمئات المليارات للاستثمار والشركات ب500 مليار وبترليون دولار وهكذا قامت الصين وكوريا والبرازيل والطفرة فلاحكم للتطرف او الجيش بل ديمقراطية مهذبة وجادين للتطور والاذدهار والبناء ولكن الوضع الحالى ووضع حكم مرسى كلة امتداد لحكم مبارك وناصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق