المهدى والنهاية

الطريق الى قمة الجبل ويكون دائرى او حلزونى وتصعد الية وكل مرة تصعد الى اعلى بالسيارة تجد عند النقطة نفس الشارع وتصعد وكلما ارتفعت فى الجبل تجد عند النقطة ولكن اعلى فى نفس الاتجاة نفس الشارع ومعنى ذلك هو اسلوب الدجال تطلع معاة فى نفس الاتجاة وكل ارتفاع اعلى تصل الى النقطة الموازية ولكن اعلى حتى النهاية ولن تجدة فى النهاية لانة كل ارتفاع فى نفس النقطة الموازية يخسر شىء وفى القمة تكون النقطة هى كل المكان وهنا الزلزال وهذا اسلوب المهدى مع الدجال واقتربت النهاية..ولكن ماذا يريد كل مرة عندما ترتفع وترى نفس النقطة وهو يجند كل مرة قوم ويهوى بهم انة يريد نفس النقطة وماهي هذا سر الدجال ويعرف المهدى ان ذلك تخريف وسرة هبل