مؤتمر والغرب والعالم

بعد بعد ان نشرت رصتى فى المعرفة بالله عام2003 اسلم كثير من الناس بل يكاد مليار من البشر وكتموا كثير اسلامهم لما لهم من مناصب كبيرة او عائلات مشهورة وكثير من الغرب والشرق وطبعا بدأت الحرب بين الطرف الاخر والاسلام واجتمعوا فى نيويورك وحضر الاجتماع حكام العالم وطبعا حكام العرب ومن يسمون انفسهم رجال دين مسلمين ومعهم قساوسة وحاخامات يهود ورهبان بوذيون وهندوس وقالوا جميعا ان لابد ان لايدعو اى دين طرفا اخر للدخول فى الدين الاخر وطبعا يعنى ذلك فقط وبالاخص عدم الدعوة الى الاسلام وطبعا مقابل ذلك ينحنى ساسة الغرب وكبرائة للرعاع من حكام العرب والمسلمين فيقبل بريسكونى يد القذافى وتنحنى الملكة لحكام العرب وبوش ينحنى لحكام العرب ويرقص بالسيف لهم وهكذا واما من يسمونهم رجال دين فيجلس القرضاوى مع القس الذى سب الرسول وداس القرآن فى فلوريدا يضحك مسرورا وكلهم ويتكلم الازهرى ان رجل الدين سواء كان مسلم ام قس ام بوذى يتصف بصفات نظافة الثياب وهكذا كلهم باعوا الاسلام من جاة مزعموم من الغرب وارد عليهم ياحثالة انا كانت تحملنى الملكة وانا طفل والمهم جائت المرحلة الثانية ان يكرة العالم الاسلام وطبعا داعش واخوتها ولا تفهم شيئا مما يقولنة او هدف ولكن الجميع يقتل فى بعض وهكذا يرى العالم المسلمون ويقولوا للعالم هذا هو الاسلام والثالثة طبعا سيكون غزو بلاد العرب وطبعا هم لاينسون انهم اهانوا انفسهم للعرب حتى يتم تنفيذ الخطة فقتلوا القذافى واخرجوة من ماسورة واشبعوة ضربا حتى مات واذلوا مبارك وفضحوة وغيرة والان يصدر قانون 11 سبتمبر لمقاضاة السعودية وحكامها والاسد سيعلقوة وهكذا وللعلم من رصتى اسلم اكثر من 600 الف قبطى مصرى وغيروا اسمائهم الى اسماء اسلامية ولكن الدولة بضغط من الكنيسة اعادتهم الى اسمائهم المسيحة وقالت لهم يجب ان يعودوا الى القبطية وزعمت الكنيسة القبطية انهم اسلموا لان عليهم ديون وطبعا هذا كذب فليس معظم الاقباط تجار وعليهم وخاسرين وعليهم ديون ونعرف ان الكنبسة يأتيها اموال كثيرة من الخارج وتعطى للاقباط وكما ان دول الغرب مفتوحة لهم للهجرة ولا تجد بينهم فقراء مثل المسلمين المصريين وانة خسروا ماديا بدخولهم الاسلام وكما طبعا لهم اطفال وبذلك يتعدى الرقم المليون وكما هناك غيرهم اخفوا اسلامهم