الجمعة، 23 سبتمبر 2016
عيسى ابن مريم يقتل الدجال
يحتشد فى الشام مليون جندى تحت 80 علم وهذا جيش الدجال وهى اخر حروب الاسلام حيث يتفق الشرق مع الغرب فى جيش يتزعمة الدجال ويخرج لهم المهدى فى جيش 1100 جندى يفر ثلثة ويتبقى ثلثية والثلث الثانى يكونوا خير الشهداء والثلث الثالث يكتب له الفتح حيث ينزل عيسى ابن مريم وطبعا ينتهى جيش الدجال ويهرب الدجال الى مطار اللد ويقتلة المسيح عيسى ابن مريم بحربة ثم يقتل اليهود ومعه المسلمون وبعد نهاية جيش الدجال واليهود يخرج الصين وكوريا اى يأجوج ومأجوج فيذهب المسيح ومن معه الى جبل الطور بسيناء ومعظم سيناء جبل الطور ثم يدعو عيسى ابن مريم يأجوج ومأجوج فيموتوا وهنا الآية القرآنية وليتبروا ما علو تتبيرا ويفسرها ما يسمون انفسهم اهل السنة يكبروا ما علو تكبيرا وعموما معنى التبر هو الذهب اى يتبروا بمعنى ينثروا الذهب وماعلو اى ما الاتفعوا اى روما وباريس ولندن ونيويورك وطبعا يعطيهم العرب والمسلمون البترول والغاز والمال والذهب وطبعا المسيح مع المسلمون يخبرهم بآبار البترول والغاز والذهب وكما يدعو فتنتهى مشكلة البيئة وتعود الزراعة بعد ان تكون مجاعة وقال الرسول لا حرب بعد نزول عيسى ابن مريم وعموما الصليبى واليهودى يقول غير ذلك ولا اهمية لاقوالهم ولكن الاهمية بالذى يحدث حقيقة او الواقع الذى سيحدث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق