الأحد، 11 سبتمبر 2016
فرعون ومن معة والمصؤيين ائمة يهدون الى النار
قال تعالى عن فرعون مصر واهلة وجنودة وطبعا المصريين وجعلناهم ائمة يهدون الى النار الى يوم القيامة..ولكن مامعنى ذلك وطبعا نعرف ان فرعون ومن معة كانوا يذبحون الاطفال ويغتصبون النساء ومثلا لما آمن السحرة قال لهم لأقطعن ايديكم وارجلكم من خلاف ولأصلبنكم على جزوع النخل وقال انة اشد عذابا وكان فرعون يستعبد بنى اسرائيل ويمنعهم من الهروب بل كل قصة هلاكة انة عندما نجى الله موسى ومن معه جرى فرعون ورائهم كى يلحق بهم ويفبض عليهم ويستعبدهم فغرق ونجد هنا انهم ائمة الفجر والظلم ويهدون الى النار الى يوم القيامة بكفرهم وتعذذيبهم وظلمهم الناس من فجر وظلم كل من يسجن او يقتل او يعذب او يحرق وطبعا اتبعتهم دول كثيرة وحكام وناس كثيرين فى هذا الفجر والظلم حتى يوم القيامة ونسمع عن سجون فيها كذا وكذا وتعذيب كذا وكذا وكل ذلك من فرعون واهلة وملئة وقومة الى يوم القيامة وكل حاكم يدعى الالوهية او افعالة كذلك وكل طاغية ونجد هنا ان فرعون كان يقتل الاطفال ويغتصب النساء من بنى اسرائيل ولذلك قالوا ان اليهودى من امة يهودية ونجد فرق بين قول الله عن اليهود او بنى اسرائيل ونجد ان اللعنة والسب على اليهود ولكن بنى اسرائيل كثير منهم اصبحوا مسلمين ونصارى وربما قلة منهم يهود ولكن لتفسدن فى الارض مرتين ..وهى لبنى اسرائيل مرة فى عصر المسيح والثانية فى عصر المهدى ونجد الافساد لكل بنى اسرائيل سواء كانوا يهود او مسحين او مسلمين وتجد منهم السحرة والمتطرفين والفاسدين سارقى الملايين والمليارات والارهابين والكذابين وهكذا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق